c كتاب "17 فبراير بين الثورة والمؤامرة" يحلل الوضع في ليبيا - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 23:40:01 آخر تحديث
  مصر اليوم -

كتاب "17 فبراير بين الثورة والمؤامرة" يحلل الوضع في ليبيا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - كتاب 17 فبراير بين الثورة والمؤامرة يحلل الوضع في ليبيا

كتاب "17 فبراير بين الثورة والمؤامرة"
القاهرة ـ مصر اليوم

صدر حديثا عن مجموعة النيل العربية للنشر والتوزيع بالقاهرة كتاب "17 فبراير خدعة الثورة وحقيقة المؤامرة" للكاتب الليبي مصطفى الفيتوري.

ويؤكد الكتاب أن نظرية المؤامرة لا تفسر بالكامل ما جرى فى ليبيا كما أنها ليست بعيدة عنه.

ويقصد الكتاب من ذلك أنه لم يجلس رجال المخابرات العربية والغربية وجواسيسهم وعملاؤهم من الليبيين فى غرف مغلقة وخططوا ودبروا المكيدة للإيقاع بليبيا ونظامها السياسى، كما كان يحدث في عقود خلت، فقد مرت ليبيا في مراحل سابقة بتجارب عديدة مع هذا النوع من التآمر عليها بالانقلابات والاغتيالات والتخريب، إنما الذى جرى هو أن الملف الليبي ظل مفتوحا ينتظر الفرصة التي أتيحت في فبراير 2011، فتم اقتناصها بنوايا مسبقة عطلت كل مبادرة لأي حل.

ولعل تعبير «المغرر بهم» كان دقيقا في وصف بعض الذين تظاهروا، وربما وفروا ـ دون معرفة أو وعي ـ المبرر الأخلاقي والقانوني لأطراف أجنبية عديدة للتدخل في ليبيا ضمن إطار قانوني وأممي يلتحف بقرارات من الأمم المتحدة ـ بغض النظر عن مشروعية وقانونية تلك القرارات ـ كان الكثير منها فعلا غير قانوني ولا مبرر وكان مبنيا على أكاذيب وادعاءات لم يثبت حتى اليوم صدقها بل ثبت زيفها من قبيل استخدام النظام للطيران الحربي لقصف المدنيين، وغيرها من الدعاوى الزائفة التي تم استخدامها لتبرير التدخل.

قد يهمك أيضاً :

مجموعة النيل العربية تصدر كتابًا بعنوان "نساء ضد الاكتئاب"

النيل العربية تستعد لإطلاق "مولانا السيد" لرياض القاضي

 

 

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتاب 17 فبراير بين الثورة والمؤامرة يحلل الوضع في ليبيا كتاب 17 فبراير بين الثورة والمؤامرة يحلل الوضع في ليبيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:22 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
  مصر اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 21:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله
  مصر اليوم - كريستيانو رونالدو يدرس تأجيل اعتزاله للعب مع نجله

GMT 09:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
  مصر اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:44 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

البنك المركزي المصري يعلن تراجع معدل التضخم السنوي

GMT 22:26 2018 السبت ,20 كانون الثاني / يناير

مبيعات Xbox One X تتجاوز 80 ألف فى أول أسبوع

GMT 14:26 2016 الجمعة ,16 كانون الأول / ديسمبر

أبطال " السبع بنات " ينتهون من تصوير أدوارهم في المسلسل

GMT 18:22 2017 الخميس ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن "هوندا سبورت فيجن GT" الجديدة بتصميم مثير

GMT 05:34 2016 الثلاثاء ,27 كانون الأول / ديسمبر

إيفانكا ترامب تحتفل بعيد الميلاد في هاواي

GMT 09:27 2024 الخميس ,09 أيار / مايو

أهم صيحات فساتين السهرة المثالية

GMT 10:34 2023 الثلاثاء ,24 كانون الثاني / يناير

الأردن يسلم اليونسكو ملف إدراج أم الجمال إلى قائمة التراث
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon