توقيت القاهرة المحلي 22:45:33 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"تذكرة وحيدة للقاهرة" الأعلي مبيعًا في الدار اللبنانية

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تذكرة وحيدة للقاهرة الأعلي مبيعًا في الدار اللبنانية

تذكرة وحيدة للقاهرة
بيروت - مصر اليوم

 تنوعت قائمة الكتب الأكثر مبيعًا، التى تصدرت مبيعات الدار المصرية اللبنانية، خلال الشهر الماضى، فى مقدمتها رواية "تذكرة وحيدة للقاهرة" للكاتب المستشار أشرف العشماوى، بجانب عدد من أحدث العناوين لعدد من كبار الكتاب.

تذكرة وحيدة للقاهرة

يستعرض أشرف العشماوى فى روايته "تذكرة وحيدة للقاهرة" رحلة "عجيبة" على مدار خمسين عامًا تقريبًا يسافر فيها البطل - النوبى المولد والأصل - إلى القاهرة فى الأربعينيات من القرن الماضى.

تبدأ رحلته الإجبارية من أسوان فى أقصى الجنوب بعد غرق قريته النوبية إثر تعلية خزان المياه ومصرع والده فى حادث سير مريب مع المهندس الإنجليزى مصمم خزان أسوان، حيث يلتحق بالعمل مع ابن عمته العامل البسيط بنادى الجزيرة العريق بقلب القاهرة ليكتشف عالم آخر لم يكن يعرف عنه شيئًا ويعيش مغامرة مشوقة متلاحقة الأحداث خلال سنوات عمله بالنادى.
ذكريات محرمة

ويأتى على غلاف الرواية "يا قصصا صغيرة عابرة.. !!تتحول إلى روايات لا نعرف كيف ننهيها.. يا عابرى سبيل يتحولون إلى أبطال وسكان..لا نعرف كيف أو !!متى سكنوا.. يا حياة نظنها بغرور صبانا.. أسهل من طرفة عين وحين ندرك أنها أبعد وأعقد.. نكون قد حزمنا حقائبنا !!استعدادا للرحيل".

النبى

حمل جبران بذور هذا الكتاب في كيانه منذ طفولته، وكان قد غير عنوانه أربع مرات قبل أن يبدأ بكتابته، وفي تشرين الثاني 1918، كتب إلى "مى زيادة" يقول "هذا الكتاب فكرت بكتابته منذ ألف عام.."، ومن عام 1919 إلى عام 1923، كرس جبران جل وقته لهذا العمل، الذى اعتبره حياته و"ولادته الثانية". وساعدته "ميري" في التصحيحات، إلى أن وجد عام 1923 أن عمله قد اكتمل، فدفعه إلى النشر، ليظهر فى أيلول نفس العام.

"النبى" كتاب متميز جداً من حيث أسلوبه وبنيته ونغمية جمله، وهو غني بالصور التلميحية، والأمثال، والجمل الاستفهامية الحاضة على تأكيد الفكرة نفسها، من يستطيع أن يفصل إيمانه عن أعماله، وعقيدته عن مهنته؟، أو ليس الخوف من الحاجة هو الحاجة بعينها؟.

سألقاك هناك
وهى بمثابة قصة عشق متداخلة خيوطها لتشكل نسيجا رومانسى براق له مذاق خاص..عشق لم تكتبه الماديات ولم تصنعه الثوابت..بل صنعته الأقدار..بطلاها روحان تعانقا لينسجان مجموعة من المشاعر الإنسانية التى رسمت لهما طريقين مختلفين يسوقهما القدر لتلك المشاعر المتشابهة التى ترسم حياة البشر..يتعانقان بالفرح..ويختلفان بالحزن..يلتقيان بالإصرار..وينهزمان بالندم..وينكسران بالضعف والرغبة.

مصر من غير لف ودوران
في هذا الكتاب يضع المهندس نجيب ساويرس خلاصة رؤاه ومواقفه ممايجري في الواقع المصري والعربي والذي نشر أكثرها في بعض الصحف المصريةخلال الفترة الماضية

ونسيت أنى امرأة
وتمثل الرواية صورة حية لبداية عمل المرأة وخروجها وظهورها.

عقلى وقلبى
"عقلي وقلبي" كانت طبعتها الأولى صدرت عام 1959م، عن منشورات مكتبة المعارف في بيروت، وقد صدرت طبعتها الجديدة في 216 صفحة وتحتوي 35 قصة قصيرة، تدور كلها حول علاقة الرجل والمرأة، لماذا تنجح أحيانًا، وتفشل في أغلب الأحيان، الفرق بين الحب والزواج، في مخيلة الرجل والمرأة، وبينه عندما يحدث في الواقع، قال إحسان عبد القدوس عن هذه المجموعة: "هذه القصص.. قطع من عقلي ومن قلبي".

أحلام ممنوعة
وفيها تواصل نور عبد المجيد طريقتها السلسة فى السرد، بتفصيل وإحكام، بحيث تسيطر على عالمها، وتحرك خيوطه لخدمة هدفها النهائى من الاستعارة الكبرى، وهى هنا الحكاية، التى تمثل الحياة، أو النهر الكبير الذى يجرف فى طريقه كل شىء، ويبتلع الأنهار الصغيرة، فى دائرة وجودية، تجعل من حياة البشر معاناة دائمة ومحاولات دائمة للفكاك من هذا الأسر الوجودى.

ربع جرام
ربع جرام رواية مصرية حقيقة، للكاتب عصام يوسف تدور أحداث الرواية حول مجموعة من الأصدقاء بدأوا بتعاطي المخدرات في سن صغيرة ولكن تحول بهم الأمر إلى حد الإدمان وتنتهي حياة كل منهم إما بالموت أو بمحاولات للعلاج ثم الإنتكاسه مره أخرى إلا بطل الرواية (صلاح) الذي يدخل المستشفي للعلاج ويتعافي بالفعل بعد معاناة شديده مع الإدمان وإلحاق الضرر النفسي والمادى بكل من حوله.

إسلام بلا مذهب
وقد قدم الكتاب فصلاً عن ماهية الإسلام وعظمته وما ضم من تشريعات سماوية دونها أية تشريعات سابقة أو لاحقة، وما حوى من نظم مثالية، وتكامل اجتماعي عادل، وشورى، وحرب على التميز العنصري، ولما كان بعض أعداد الإسلام قد اتخذوا من بعض الأمور، عن جهل وتصوره ذرائع لمهاجمة هذا الدين، فقد كتب المؤلف عدة موضوعات تتناول موقف الإسلام من حكمته تعدد الزوجات، ومن خرافة انتشاره بالسيف ومن الرُق، كل ذلك تناوله المؤلف، بأسلوب مبسط، ضارباً الأمثلة، ومتمثلاً الأحكام التي لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها، حيث جاء هذا الفصل التعريفي في مقدمة الكتاب.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تذكرة وحيدة للقاهرة الأعلي مبيعًا في الدار اللبنانية تذكرة وحيدة للقاهرة الأعلي مبيعًا في الدار اللبنانية



GMT 12:35 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 17:17 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
  مصر اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 12:26 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
  مصر اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
  مصر اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 07:12 2024 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

فينيسيوس الأفضل في العالم لأول مرة وهذا ترتيب ميسي وصلاح

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي

GMT 22:56 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

إيهاب جلال يطمئن على فريد شوقي بعد تحسن حالته

GMT 16:26 2019 الأحد ,10 آذار/ مارس

سيدة كل العصور

GMT 06:37 2018 الثلاثاء ,28 آب / أغسطس

تعرف على سعرالمانجو في سوق العبور الثلاثاء

GMT 01:04 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

وداع أندريس إنييستا يخيم على احتفالات برشلونة
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon