c 15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعاً عن "روايات" - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 15:53:49 آخر تحديث
  مصر اليوم -

15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعاً عن "روايات"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - 15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعاً عن روايات

أكثر الكتب مبيعاً عن "روايات"
القاهرة - مصر اليوم

أطلقت روايات، إحدى الشركات التابعة لمجموعة كلمات، 15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعًا في العالم، وتتضمن منشورات روايات الجديدة، مجموعة من أشهر الإصدارات الأدبية على مستوى العالم، مثل «أخبار الأيام» لبوب ديلان الفائز بجائزة نوبل للعام 2016، والمغني وكاتب الأغاني الأكثر تأثيرًا في العالم. ويستكشف من خلال هذا الكتاب الرائع المنعطفات الحرجة في حياته، ويتيح للقراء إطلالة على أفكار ديلان ومدى تأثيره.

وهناك عدد من الروائيين الحائزين جوائز مرموقة في محفظة روايات الجديدة، وتضم مجموعة واسعة من الفائزين بجائزة «بوليتزر» و«مان بوكر»، فضلاً عن جوائز أدبية مرموقة أخرى. ومن بين هؤلاء كولسون وايتهيد التي تنشر له روايات عمله «السكك الحديدية السرية»، وهي من أفضل إصدارات نيويورك تايمز مبيعًا، وفاز بجائزة «بوليتزر» للعام 2017 عن فئة الرواية الخيالية، وجائزة الكتاب الوطني للرواية الخيالية للعام 2016. وتجسد هذه الرواية جولة رائعة لملحمة سطرتها شابة من العبيد، وهي تحاول بكل ما أوتيت من قوة نيل حريتها قبل اندلاع حرب في الجنوب الأمريكي. وهناك أيضًا رواية «الخريف» التي تمثل الإصدار الأول من الرباعية الموسمية لآلي سميث الذي فاز معها بجائزة «بايليز للمرأة» للرواية الخيالية، لأنها تمثل حالة من التأمل في عالم يزداد اتساعًا بما يتجاوز حدوده، كما قدم قصة قوية تتعرض لموضوعات الشيخوخة والوقت والحب.

ومن بين الفائزين بجائزة «مان بوكر»، جوليان بارنز عن رواية بعنوان «الإحساس بالنهاية»، وهي رواية مكثفة تتبع شخصية توني وبستر، وهو يصارع ماضيه عندما يعود أقرب أصدقائه في مرحلة الطفولة بدافع من الانتقام. وهناك رواية «الطلب الأخير» للكاتب غراهام سويفت، وفيها يصور رحلة استثنائية لأربعة رجال أخذوا على عاتقهم تنفيذ آخر الطلبات لجاك دودس، ونثر رماد جثمانه في البحر. أما بالنسبة للقراء الذين يستمتعون برواية «الطلب الأخير»، هناك رواية أخرى لغراهام سويفت بعنوان «أحد الأمومة» ومتاحة أيضًا من قبل روايات، ويقدم المؤلف من خلالها عملاً عاطفيًا عميق الأدب، لينسج في حبكتها قصة حب من القرن العشرين.

إن قوة الكتب لإطلاع القراء على ثقافات أخرى تتجسد في عناوين جديدة اختارتها «روايات»، مثل كتاب «سعاد مخنت» التي تنشر الشركة كتابها الأشهر بعنوان «طلب مني المجيء وحدي»، والذي يسلط الضوء على رحلة مخنت «وراء خطوط الجهاد»، انطلاقًا من الأحياء الألمانية التي انطلق منها بعض إرهابيي أحداث الحادي عشر من سبتمبر، وصولاً إلى الحدود التركية السورية التي يظهر فيها أعضاء من تنظيم «داعش» يوميًا. كما تقدم المذكرات رؤى حول متاعبها مع مختلف أجهزة الاستخبارات، وبعض أخطر الرجال المطلوبين في العالم.

وتقدم روايات أيضا جميع أنواع الأدب، وأطلقت روائع كلاسيكية عديدة، في عملين متناقضين لترومان كابوتي، الأول بعنوان «بدم بارد» والثاني بعنوان «إفطار عند تيفاني». وتحكي الأولى جريمة ملأى بالشجاعة والمأساوية لتعيد بناء أحداث وقعت قبل عام 1959 لأربعة من أفراد عائلة تدعى «كلاتر»، وترسم التحريات التي أدت إلى القبض على القتلة، ومن ثم محاكمتهم وإعدامهم. أما «إفطار عند تيفاني» فتعد بحق تحفة مختلفة تماما وساحرة ببراعة، حيث تحكي قصة فتاة ساذجة تدعى هولي غوليتلي إلى جانب ثلاثة من أشهر قصص كابوتي، وهي «بيت الزهور»، و«الغيتار الألماسي»، و«ذاكرة عيد الميلاد».

أما الكلاسيكيات الأخرى المدرجة على قائمة روايات، فهي «دكتور كلاس» للمؤلف يلمار سودربيري، وكانت مثيرة للجدل إلى حد كبير عندما نشرت لأول مرة في العام 1905، وجمعت بين انطباعات في أستوكهولم لرجل وحيد يحاصره الهوس

وهناك ثلاثة عناوين للمؤلف جيمس بالدوين، وهي: «أعلنوا مولدَه فوق الجبل»، و«غرفة جيوفاني» و«لو كان لشارع بيل أن يتكلّم».

وتعتبر كل واحدة من روايات بالدوين كلاسيكية في حد ذاتها. ومع الدقة الغنائية والتوجيه النفسي والقوة الرمزية الصاخبة، نجد أن رواية «أعلنوا مولدَه فوق الجبل» تسلط الضوء على اكتشاف صبي يبلغ من العمر 14 عامًا لهويته كربيب للكاهن في كنيسة بينتكوستال في هارلم، في حين أن «غرفة جيوفاني» تحكي قصة شاب آخر يجد نفسه حائرًا بين الرغبة والأخلاق التقليدية في خمسينيات القرن العشرين للمغتربين الأمريكيين في باريس، وتظهر رواية «لو كان لشارع بيل أن يتكلّم» مهارة بالدوين في خلق الشخصيات التي ظلت متأصلة في النفس الأمريكية، وتقص حكاية الحب المتنامي بين تيش وفوني في مواجهة الظلم ومستقبل غامض.

وتقدم روايات أيضًا كلاسيكيات أكثر حداثة، مع عناوين مثل «الفناء الإسمنتي» لإيان مكيوان، ويتتبع من خلالها حياة أربعة أطفال يجدون أنفسهم أيتامًا فجأة، ويضطرون إلى التخلي عن جانب من طفولتهم مع اشتداد الظروف عليهم في الخارج.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعاً عن روايات 15 إصداراً من أكثر الكتب مبيعاً عن روايات



إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 02:55 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025
  مصر اليوم - أبرز قصات فساتين الزفاف الهالتر الرائجة في 2025

GMT 18:09 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه
  مصر اليوم - بانكوك وجهة سياحية أوروبية تجمع بين الثقافة والترفيه

GMT 08:32 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

غوتيريس "قلق جدا" لوجود قوات كورية شمالية في روسيا
  مصر اليوم - غوتيريس قلق جدا لوجود قوات كورية شمالية في روسيا

GMT 10:57 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى
  مصر اليوم - درّة تكشف تفاصيل دخولها لعالم الإخراج للمرة الأولى

GMT 09:38 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحوت

GMT 00:05 2023 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الأهلي يستقر على التجديد لعمرو السولية

GMT 07:13 2021 الثلاثاء ,20 تموز / يوليو

جزء ثانٍ من فيلم «موسى» في صيف 2022 قيد الدراسة

GMT 13:06 2021 الثلاثاء ,08 حزيران / يونيو

أنشيلوتي يحسم موققه من ضم محمد صلاح إلى ريال مدريد

GMT 09:11 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الحمل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon