أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر شباط/فبراير 2018:
مكافات وربح وهدايا
مهنيًا: تستقطب الانظار بقدرتك على الحوار والاقناع وبلوغ الاهداف بسهولة ومرونة كذلك قد تباشر بعمل او بإعادة هيكلية بعض الاعمال التي تتولاها حاليًا وسيكون بانتظارك مكافات وربح وهدايا وسوف تبدأ الاسبوع مع حدثًا مهمًا يحمل اليك الارتياح والفرح مع وجود المشتري في العقرب الصديق والمثلث الفلكي المائي من برج السرطان وتجمع الكواكب في برجك يؤلفان شراكة استثنائية ويبشران باعمال جيدة وترقية ما يجعلك تتقدم الى الامام لكن عطلة الاسبوع ستكون مخيبة للامال مزعجة ومتقلبة بسبب المربع الفلكي بين القمر في العذراء والشمس في برجك لذلك عليك ان تحل مشاكلك المهنية بتروي ومنطق.
عاطفيًا: ابتسم لان كوكب الحب في ضيافتك يحمل اوقاتا رومانسية تكلل ايامك وتشتد رغبتك في اصطياد القلوب واغواء الطرف الاخر فتذهب الى مبادرات جديدة وتنجح في محاولاتك مزودا بسحر استثنائي وجاذبية لا تقاوم كما برغبة جامحة توقعك في حب الشريك من جديد يشير الى ارتباط ما ويعلن عن قرارات حاسمة أو علاقة حبّ تستأثر اهتمامك وقد تحسم أمرك بالزواج.
أبرز الأحداث الفلكية عن شهر شباط/فبراير 2018:
ضاعف حذرك
مهنيًا: سوف يمضي هذا الشهر ببطء شديد ما دامت الشمس متواجدة في برج الدلو حتّى تاريخ 18 شباط والمريخ المتواجد في برج القوس الذي يشكل مربعا فلكيا مع برجك عزيزي الحوت ويعاكس نبتون منذ نهاية الشهر الماضي من المتوقّع إذًا ان تواجه تأخيرات وخيبات امل وفقدان الاهتمام بنشاطات وتفاعلات مختلفة. من المتوقع أن ترافقك خيبات الأمل والتراجع المعنوي فقد تتذمّر من خسارة أو سوء فهم أو مشكلة معيّنة وقد تخفق في الحصول على فرصةٍ أو موقعٍ أو قد تخسر وظيفتك في حال لم تعمل بمهنيّة وفعاليّة. تحمل لك بعض ايام الشهر أوقاتًا مملّة جدًا وتخلو من أيّ قرار أو حدثٍ مهم أو خطوة تُذكر. لن تعود بحاجة إلى الترقّب والصبر مع وصول الشمس وعطارد إلى برجك بتاريخ 19 شباط/فبراير لينضما الى كوكب الزهرة ما يجعلك تتمكن مجدّدًا من التقدّم.
عاطفيًا: تشعر في الايام العشرة الاولى من الشهر ببعض الضيق وعدم القدرة على التعبير بوضوح عما تشعر به لكن ابتداء من تاريخ 10 مع وصول كوكب الزهرة الى برجك يتغير المشهد الفلكي وتعيش جوًا واعدًا رائعا مليئا بالافراح واللقاءات والانفعالات والاجواء العاطفية الدافئة والرومنسية فتبدو المشاعر رقيقة جدًا فتكثر النشاطات والمناسبات الحلوة لكي تتعرّف إلى شريك العمر ان الظروف الفلكية تساهم في تقريب وجهات النظر قد تساعد الظروف على ايجاد حلول للمشاكل والأزمات لا تتردّد بالانفتاح على آراء الحبيب والاصغاء لها باهتمام. باستطاعتك التوصل الى ايجاد المزيد من القواسم المشتركة بينكما الامر الذي سيزيد العلاقة دعمًا ومتانة.
أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر شباط/فبراير 2018:
1- مهنيًا: حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز، كما قد يطرأ ما يجعلك مضطرًا إلى صرف بعض الأموال .
عاطفيًا: الأجواء العاطفية هادئة، وهذا مؤشر إيجابي قياسًا بما كانت عليه الأحوال في السابق.
صحيًا: الانتباه الى الطعام الصحي ونظامك الغذائي بات ضروريا في هذه المرحلة.
2- مهنيًا: التعاطي مع بعض الأمور بجدية اكبر يكون أفضل الحلول التي يمكن ان تحقق من خلالها اهدافك.
عاطفيًا: بحث أسباب الخلاف مع الشريك يمنحك مجالًا اكبر لقول الحقيقة.
صحيًا: تنجح في المحافظة على حيويتك متبعًا القواعد الأساسية لحسن استدراك المشاكل الصحية التي قد تصيبك.
3- مهنيًا: تواجه ضغوطًا كبيرة في العمل، لكنك قادر على تجاوز الصعوبات مهما بلغت .
عاطفيًا: تجد الانسجام في حياتك العاطفية ولا سيما إذا كنت تعيش مع شريك منفتح العقل ورحب الصدر .
صحيًا: حصن نفسك ضد الحساسية في فصل الربيع وتناول الأدوية الكفيلة بتجنيبك الإصابة بها .
4- مهنيًا: لا تحاول ان تستبق الامور، فهذا قد يدفعك لارتكاب بعض الاخطاء، ووضعك لا يسمح بذلك.
عاطفيا: لا تكن أنانيا مع الشريك، فهو قدّم تضحيات كبيرة في سبيل اسعادك.
صحيًا: إسرافك المفرط في العمل ينعكس سلبًا على وضعك الصحي ويبقيك في حال من التوتر والعصبية الزائدة.
5- مهنيًا: تعيش يومًا متقلبًا ولا داعي إلى تلطيف الكلمة، فسوف يحمل بالتأكيد ضغوطًا صعبة تسبب لك التعب .
عاطفيًا: لا تصدر الأحكام العشوائية على الشريك، لأنك قد تظلمه من دون مبرر.
صحيًا: تنظيم مواعيد الطعام يؤدي دورًا ايجابيا في حياتك الصحية.
6- مهنيًا: الحسم مطلوب اليوم قبل الغد، والعشوائية قد تدفعك نحو مزيد من التعقيدات.
عاطفيًا: الشريك حساس جدًا، وهذا يفرض عليك مراجعة حساباتك سريعًا لئلا تدفع الأمور نحو مزيد من التعقيد.
صحيًا: تحديد نوعية الطعام مهمة جدًا وتساعدك لاستعادة رشاقتك السابقة .
7- مهنيًا: أنت مليء بالطاقة وتحب فرص التحدي التي يأتي بها كل يوم جديد، جريء في الكلام إلى درجة ان أصحاب الأحاسيس المرهفة حولك يبتعدون عنك .
عاطفيًا: لا تندفع نحو الشريك بدون ضوابط، فهذا سيخلق عنده بعض النفور منك وتجنبك باستمرار.
صحيًا: العصبية الزائدة تضرك كثيرًا، فتش عن الهدوء لتكون أكثر قدرة على المواجهة.
8- مهنيًا: لا تقدم خدمات مجانية اذا لم ترغب بذلك، ولا سيما أنك لن تجني شيئًا من ذلك.
عاطفيًا: العفو عند المقدرة انجاز يسجَّل لك، لكن في المقابل حاول ان تظهر بعضًا من قوتك .
صحيًا: رياضة المشي يوميًا تجنبك العصبية التي تدفعك إلى الانفعال.
9- مهنيًا: تظهر بلبلة وتشتد الضغوط عليك، وربما تجد نفسك في مواجهة صعبة، مهما حاولت ان تكسب ثقة الآخرين، إلا ان بعضهم ما زال يشكك في قدراتك .
عاطفيًا: الغيرة القاتلة عند الشريك ترفع عنده منسوب الشك، فسارع الى معالجة الموضوع قبل فوات الأوان.
صحيًا: الابتعاد عن اللحوم لبعض الوقت سيكون مفيدًا، وستلاحظ الفرق سريعًا.
10- مهنيًا: الانطباع الأهم في عملك هو تسجيل نقاط في مصلحتك، وقد حققت ذلك بسرعة وسهولة.
عاطفيًا: تعامل مع الشريك بواقعية وبروية، فالأمور بينكما لا تحتمل المزيد من الخلافات بعد اليوم.
صحيا: الرشاقة هي مفتاح السعادة في الحياة، وهذا متعارف عليه في حياتنا اليومية المليئة بالضغوط.
11- مهنيًا: يدخل فينوس إلى برجك لكي يبشرك بيوم جيد يتحدّث عن بداية رحلة أو مسيرة مغايرة لما عرفته حتى الآن.
عاطفيًا: لا تتناقش مع الشريك في تصرفات لم تصدر عنه، ومجرد الشك فيه قد تكون له عواقب وخيمة على العلاقة.
صحيًا: الحزن يؤدي غالبًا الى مشاكل صحية متعددة، والابتعاد عن ذلك يكون بعيش حياة هادئة وسعيدة .
12- مهنيًا: كل من حولك يحفزك ما يساعد على تقدمك، ويأتي هذا الدعم من اللطف والانفتاح في تعاملك مع الآخرين.
عاطفيًا: الذهاب في الخلاف مع الشريك ليس في مصلحتك، الحذر مطلوب في التعامل معه.
صحيًا: للارهاق والأرق انعكاسات سلبية، والمعالجة مطلوبة فورًا وبقوة.
13- مهنيًا: كن متأنيًا جدًا واصغ الى الآخرين من دون تدخّل من قبلك، وتجنّب الخيبات ولا تعط رأيًا مشاكسًا .
عاطفيًا: العلاقة بالشريك في أجمل أوقاتها والتفاهم بينكما يبلغ الذروة حول كل المواضيع .
صحيًا: البدانة لن تضر الا صاحبها، فحاول ان تبدأ بحمية غذائية لاستعادة رشاقتك.
14- مهنيًا: مشروع جديد يحدد مستقبلك في العمل، وخصوصًا اذا كنت تستعد لتأمين عمل مرادف يحميك من غدر الزمن.
عاطفيًا: تستقطب الشريك إليك أكثر فأكثر، وهذا ليس مصادفة فأنت تعرف كيف تضرب على وتره الحساس.
صحيًا: لا تهمل صحتك إطلاقًا على حساب أمور تافهة أخرى لن تفيدك بشيء.
15- مهنيًا: القمر الجديد في الدائرة الثالثة من برج الدلو يقترب من برجك ويتزامن مع كسوف جزئي يجعلك واثقا بأن لا شيء يقدر على الحط من معنوياتك المرتفعة.
عاطفيًا: تحتاج إلى رضا الشريك لا سيما أنك مرحلة حاسمة في حياتك معه .
صحيًا: من المفيد أن تختبر قدرتك على التحمل، وهذا سيظهر لك مدى سلامة صحتك.
16- مهنيًا: تحصل على معنويات غير منتظرة ترفع من منسوب حماستك وندفعك الى البدء بمشروع ضخم.
عاطفيا: تهتم بمسألة تتعلق بالشريك وبمحيطك العائلي، ما يستوجب منك التأني في التعاطي معه.
صحيا: تكون شديد العصبية وتستنفد الكثير من الطاقة، لكن حاول أن تكون حذرًا بعض الشيء.
17- مهنيًا: لا تحاول أن تؤلب الآخرين ضدك، فهذا لن يكون في مصلحتك بل يؤدي إلى خلق متاعب أنت بغنى عنها.
عاطفيًا: تواجه بعض المصاعب وفقدان الحيوية والنشاط، العصبية الزائدة لا تنفع في معالجة المشكلات مع الشريك، فهي تولّد العناد .
صحيًا: أنت بحاجة دائمة إلى المراقبة الذاتية ومعالجة إيجابية لحالة عدم استقرارك الصحي.
18- مهنيًا: الكثير من الموضوعات لا تسير بالسلاسة التي خططت لها، وربما عليك قبول الأشياء التي لا تستطيع تغييرها.
مهنيا: مهما ضغط عليك الشريك لدفعك نحو ارتكاب أخطاء تجاهه، عليك ان تصمد بانتظار توضيح الصورة أكثر.
صحيًا: تحتاج إلى الراحة والهواء النقي والوحدة ما يدفعك إلى التنفس في مكان آخر .
19- مهنيًا: تدعمك علاقات مهنية جيدة، فتجد الحلول كلما اصطدمت بعوائق أو بتعقيدات أو بخيبات أمل وهذا ما يوفره لك المناخ الجيّد .
عاطفيًا : مبررات المواجهة مع الشريك موجودة بقوة، لكن النتائج قد لا تفيدك بشيء.
صحيًا: استحقاقات متتالية واختبارات جدية تحدد مصير مستقبلك الصحي على المدى المنظور.
20- مهنيًا: اللعب تحت الطاولة لا يفيد، وخصوصًا أنك تمتلك الجرأة الكافية لتحديد أولوياتك في العمل، لا تلتزم ما لا تستطيع تقديمه للشريك، فالمحاسبة قد تأتي في أي لحظة ومن دون سابق إنذار.
عاطفيًا: أنجزت الكثير ولكنك غير راض أكثر من أي وقتٍ مضى، إذا فكرت في أنك ستقوم بالمزيد من الإنجازات بالتعنت والعناد فسوف تخسر شريكك.
صحيًا: التخفيف من كثرة العمل بات يحتاج إلى أن يكون ضمن اهتماماتك الأولية، قبل فوات الاوان.
21- مهنيًا: شخص مهم ونافذ يخفّف عنك أعباء كثيرة، ويجعلك تحتل أفضل المراتب في مجالك المهني.
عاطفيًا: تتبنّى مواقف الشريك المنطقية وتجدها واقعية، وهذا ما يتيح لك فسحة من النقاش المجدي معه.
صحيًا: تميل إلى الإكثار من المشروبات الروحية وتعرض لنفسك للمزيد من الأخطار الصحية.
22- مهنيًا: الأمر يزداد صعوبة في العمل، لذلك يجب أن تقبل عروض المساعدة من زملائك حتى يقل جبل العمل الذي يقبع أمامك تدريجيًا إلى أن يصبح مهام يمكن التعامل معها.
عاطفيًا: سعيك الدائم عن التطوّر في العلاقة العاطفية له غير نقطة إيجابية، وهذا يكون موضع ترحيب من قبل الشريك.
صحيًا: تقوم ببعض الخطوات الصحية الناجحة وتشعر على أثرها بأنك حققت إنجازًا كبيرًا.
23- مهنيًا: عليك التأّني والحذر في عملك، ولا سيما أن تجاربك السابقة مع الزملاء غير مشجعة على الإطلاق.
عاطفيًا: تبحث في شؤون حياتية وعاطفية، وتهتم لمعلومات وأخبار جديدة تفيد دراسة لك أوتحقيقًا أوتصورًا، قد تنشأ علاقة جديدة تبصر النور .
صحيًا: تمتع بالأجواء الإيجابية في محيطك، فهي لن تتكرر دائمًا .
24- مهنيًا: أنت الوحيد من عيه اتخاذ القرارات المناسبة الخيارات التي تجدها ضرورية لتلافي المشاكل في العمل.
عاطفيًا: المصادفة تؤدي دورًا كبيراُ في اختيار الشريك المناسب، ولن يخيب أملك على هذا الصعيد .
صحيًا: تجنّب تناول الطعام في أوقات متأخرة فهذا يضرك كثيرًا.
25- مهنيًا: الحديث المتواصل عن القضايا المالية يفرض عليك معالجة جذرية، وخصوصًا أنك تمر بيوم غير مستقرة ماديًا.
عاطفيًا: عليك مراعاة مشاعر الشريك إلى أقصة حد، لأن قضية حساسة تقلقه وتبقيه متوترًا وقلقًا على المصير.
صحيًا: قد تسمع خبرًا محزنًا يقلق راحتك ويقضّ مضجعك ويحرمك النوم، ويسبب لك صداعًا حادًا .
26- مهنيًا: مجالك الحساس يسلّط الضوء على شخصيتك ويبقيك عرضة لحسد الآخرين ومحاولة النيل منك، فكن حذرًا.
عاطفيًا: إذا طلب منك الشريك مشاركته في حل بعض المشاكل، لا تتردد في ذلك.
صحيًا: تجنب كل ما يسبب الأذى لصحتك، أو يعرضك للإصابة بالأمراض.
27- مهنيًا: مشاكل طارئة أو مستجدة تدفعك إلى الانتقال من مكان الى آخر، ما قد يؤسس لمرحلة جديدة في حياتك المهنية.
عاطفيًا: بانتظارك فرصة زواج أو ارتباط له فوائد مادية كثيرة، لكن المطلوب تجنّب كل أنواع الغيرة والتملّكية والحسد.
صحيا: لا تتردد في الاتصال بالطبيب في حال انتابتك عوارض جانبية.
28- مهنيًا: إذا أقفل الباب في جهك فلا تضطرب، لأن بابًا جديدًا سيفتح حتمًا .
عاطفيا: مسألة طارئة توجب عليك اقتراح افكار متنوعة للوصول الى توضيح بعض الأمور مع الشريك.
صحيًا: القيام ببعض التمارين الرياضية مردوده ايجابي، فواظب على ذلك يوميًا.
أرسل تعليقك