c تدريس "الحياة السرية للمجنون الأخضر" لعصام أبو زيد في الجزائر - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 22:47:21 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تدريس "الحياة السرية للمجنون الأخضر" لعصام أبو زيد في الجزائر

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تدريس الحياة السرية للمجنون الأخضر لعصام أبو زيد في الجزائر

"الحياة السرية للمجنون الأخضر"
الجزائر – مصر اليوم

للعام الثاني على التوالي تم اختيار موضوع "الصورة الشعرية في قصيدة النثر المعاصرة – قراءة في ديوان الحياة السرية للمجنون الأخضر للشاعر المصري عصام أبو زيد"؛ ضمن الموضوعات التي يجري تدريسها في مقياس نقد النص الأدبي لطلبة الماستر في كلية الآداب والفنون / جامعة تلمسان/ الجزائر تحت إشراف شاهيناز يسمة بن زرقة.

وعن سبب اختيارها لديوان أبو زيد؛ قالت بن زرقة إنه في إطار تجديد مواضيع البحث العلمي لمواكبة الحركة الشعرية الجديدة في البلاد العربية، نبع اختياري لدراسة التجربة الشعرية للشاعر المصري عصام أبو زيد، واقتراحها كموضوع جدير بالبحث، باعتبارها تجربة مختلفة عن السائد، وعن نمطية اللغة الشعرية التي تقوم على التشبيهات والاستعارات، وأضافت أن ما يكتبه أبو زيد يدخلك من باب المفارقة الشعرية، والدهشة المضمونة، لأنه - ورغم استخدامه للغة بسيطة جدا - لا تتوقع إلى أي عالم سحري سيؤدي بك، وأي مفاجأة تبادرك بها المطالع أو المتن، رغم قصر نصوصه.

وأوضحت أن الصورة الشعرية في ديوان "الحياة السرية للمجنون الأخضر" تدخل في إطار هذا العالم المختلف والمبدع، والذي يفاجىء غالبا أفق انتظار القاريء.
يذكر أن هذا الديوان صدر في القاهرة في العام 2014 عن دار روافد، وهو الديوان الخامس في تجربة الشاعر وسبقه "النبوءة – ضلوع ناقصة – كيف تصنع كتابا يحقق أعلى مبيعات؟ - أكلت ثلاث سمكات وغلبني النوم"، وتلاه ديوانان آخران هما "اخترعت برتقالة" و"الحركات الرئيسية لرقصة الميرينجو".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تدريس الحياة السرية للمجنون الأخضر لعصام أبو زيد في الجزائر تدريس الحياة السرية للمجنون الأخضر لعصام أبو زيد في الجزائر



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:43 2024 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته
  مصر اليوم - عمر خيرت يكشف عن لحظة فارقة في حياته

GMT 11:43 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يدعو لتبني طفل عبقري

GMT 14:33 2024 السبت ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة رانيا العبدالله تستمتع بوقتها مع حفيدتها

GMT 07:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو يتقاضى 634 ألف دولار يومياً مع النصر السعودي

GMT 09:37 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار السيارات الكهربائية في طريقها لتراجع كبير

GMT 01:56 2018 الأحد ,07 تشرين الأول / أكتوبر

التعليم.. والسيارة ربع النقل!

GMT 05:08 2024 الأربعاء ,21 آب / أغسطس

مرشح رئاسي معتدل ينتقد سياسة الحجاب في إيران

GMT 05:33 2021 الأحد ,26 كانون الأول / ديسمبر

جالطة سراي يخطر الزمالك بتفعيل بند شراء مصطفى محمد

GMT 03:52 2024 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هل تدريس الرياضيات يحسّن من مستوى الطلبة؟
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon