توقيت القاهرة المحلي 20:18:05 آخر تحديث
  مصر اليوم -

خبير يحدد رؤيته لحركة البورصة للأسبوع الأول من سبتمبر ٢٠١٩

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - خبير يحدد رؤيته لحركة البورصة للأسبوع الأول من سبتمبر ٢٠١٩

مؤشرات البورصة المصرية
القاهرة - مصر اليوم

كشف صفوت عبد النعيم خبير أسواق المال، إنه حركة تداولات شهر أغسطس شهدت أفضل أداء شهرى بالبورصة المصرية للمرة الثالثة منذ افتتاح السوق بداية العام، الذي شهدت اغلاقات شهر يناير ارتفاعا بمقدار 800 نقطة من مستوى 13200 نقطة ليسجل بنهاية الشهر مستوى 14000 نقطة، تلاه شهر فبراير ، الذي سجل ارتفاعا شهريا بمقدار 1300 نقطة من 14000 نقطة ليسجل مستوى 15300 نقطة حتى يوم 17 من الشهر قبيل صدور القرار الأول للجنة السياسات النقدية بالبنك المركزى والتي كان يتوقع لها بنسبة كبيرة تخفيض معدل الفائدة على الودائع لتشجيع أكبر للاستثمارات والتي ستكون أكبر المتأثرين بها إيجابيا هي البورصة المصرية ولكن القرارات صدرت باستمرار التثبيت وهو ما جعل هذا المستوى أعلى مستوى في 2019.

وأضاف أنه تعرضت الشهور المتوالية من العام لموجة هابطة لمدة 5 شهور وتخارجات لبعض رؤوس الأموال المحلية والأجنبية وتكرر الارتفاع قبيل اجتماع البنك المركزى لشهر أغسطس والتي كان يتوقع له بنسب كبيرة اتخاذ قرار التخفيض.

وتابع: "بدأت المبادرة بالاستجابة الإيجابية بنفس وتيرة أول العام وبدأت الارتفاع من أول أغسطس من مستوى هو ذاته 13200 نقطة بداية العام وبداية أول موجة صاعدة وتخلل الشهر صدور القرار بالتخفيض بنسبة 1.5 % على الودائع ليستمر معه الأثر الإيجابي على السوق واختراق مقومات فنية لرقم المؤشر الرئيسى بدعم من ارتفاع أحجام التداول اليومية ودخول سيولة جديدة للسوق ليغلق السوق على ارتفاع شهرى بمقدار يقارب 1400 نقطة مسجلا 14600 نقطة بنهاية الشهر، ليستمر معها التوقع الإيجابي للسوق بعد تفعيل الأثير بعد صدور القرار بالتخفيض ليستهدف السوق خلال شهر سبتمبر الارتفاع واختبار مقاومات 15300 إلى 15500 نقطة والتي وان استطاع استغلال استمرار الحالة الإيجابية بالسوق سيكون من السهل اختراقها الأيام الأولى من الشهر ليستهدف الإغلاق بنهاية الشهر قرب مستوى مقاومة 16000 نقطة.

وأوضح أنه حالة التعرض لعمليات جنى أرباح عند مستوى 15350 نقطة فسيكون مؤقت ونسبى لإعادة دخول قوة شرائية جديدة قرب مستوى دعم فنى 14500 نقطة.

وقد يهمك أيضًا:

غرفة القاهرة تؤكد أن 30% زيادة في الطلب على الخضراوات والفاكهة

غرفة القاهرة تؤكد أن تداخل المواسم يرهق كاهل الأسر المصرية

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبير يحدد رؤيته لحركة البورصة للأسبوع الأول من سبتمبر ٢٠١٩ خبير يحدد رؤيته لحركة البورصة للأسبوع الأول من سبتمبر ٢٠١٩



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 22:36 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الأمير الحسين يشارك لحظات عفوية مع ابنته الأميرة إيمان

GMT 22:45 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 13:24 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات أروى جودة في 2024 بتصاميم معاصرة وراقية

GMT 19:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مروة صبري توجّه رسالة لشيرين عبد الوهاب بعد ابتزاز ابنتها

GMT 09:03 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

مدينة العلا السعودية كنزاً أثرياً وطبيعياً يجذب السائحين

GMT 10:20 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

إطلالات لا تُنسى لنادين نجيم في عام 2024

GMT 12:19 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تحصد 31 ميدالية متنوعة مع ختام بطولتي الرماية

GMT 13:55 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الهلال يستضيف الزمالك في ليلة السوبر السعودي المصري

GMT 06:08 2024 الإثنين ,09 أيلول / سبتمبر

عطور نسائية تحتوي على العود

GMT 08:19 2022 الأحد ,25 كانون الأول / ديسمبر

أزمة الطاقة وسيناريوهات المستقبل

GMT 19:18 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

الطرق الصحيحة لتنظيف الأثاث الجلد

GMT 15:43 2021 الخميس ,22 تموز / يوليو

بريشة : سعيد الفرماوي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon