القاهرة - مصر اليوم
أعلن نائب رئيس مجلس إدارة شركة "مكسيم"، عمرو محسن، عن البدء في افتتاح أضخم المشاريع (The Canyon) في القاهرة الجديدة في احتفالية كبرى، ومؤتمر صحفي عالمي السبت، الساعة السابعة مساء بفندق "Royal Maxim Palace Kempinski"، بحضور الدكتور محمد كرار رئيس مجلس إدارة مجموعة مكسيم القابضة للتنمية العقارية، وذلك في إطار دعم التطوير العقاري المصري وإقامة المشاريع الاستثمارية العملاقة.
وأوضح محسن أن المشروع يقع في المرحلة السكنية الثانية من المستقبل سيتي، وعلى بُعد خطوات قليلة من الطريق الرئيىسي، حيث يربط العاصمة الإدارية الجديدة بالقاهرة الجديدة، ويمتد المشروع على أكثر من 200 فدان، متضمنا ثلاثة أحياء مميزة تتنوع ما بين فيلات وتاون هاوس وتوين هاوس، إلى جانب وحدات سكنية فارهة ودوبلكس استوديوهات فندقية، ومطاعم وكافيهات، وأهم ما يميز مشروع The Canyon، أنه يوفر حياة استثنائية جديدة وسط الغابات وأشجارا كثيفة والتي تخلق نوعا من الهدوء والاستمتاع بمناظر الطبيعة.
وتُقام الاحتفالية في السابعة مساء السبت والمؤتمر الصحافي العالمي، والذي تنقله قناة "المحور" والعديد من وسائل الإعلام المصرية والعالمية، للإعلان عن البدء في أضخم مشروع سكني بمستقبل سيتي The Canyon، بمدينة القاهرة الجديدة، والتي تطرحه شركة مكسيم بحضور نجوم الفن والإعلام ورجال الأعمال والمهتمين بالشأن المشاريع الاستثمارية العملاقة.
وأكد نائب رئيس مجلس إدارة مكسيم للاستثمار، أن الشركة تهدف إلى إقامة أضخم المشاريع السياحية في مصر، في إطار وطني لدعم السياحة المصرية وإيصال صورة حضارية عن مصر الحديثة، والتي تمتلك أهم وأضخم المنتجعات السياحية والأماكن السياحية، ووأضاف أن الشركة تحرص دائما على مواكبة المتغريات التي تحدث في السوق العقاري لكي تتلائم مشاريعها مع حركة التنمية العمرانية التي تتبناها الدولة في الفترة الحالية، وذلك من أجل تحقيق قيمة مُضافة في السوق العمل، ومن أهم ما يميز مشاريع الشركة الابتكارات الحديثة والرفاهية العمرانية ليلبى كافة الأذواق.
يذكر أن شركة مكسيم قد قدمت مؤخرًا أكبر مشروع سياحي بالساحل الشمالي "بو ايلاندز"، بحضور محافظ مطروح، ونخبة من القيادات والعاملين بقطاع السياحة كأكبر مشروع سياحي بتكليفة 14 مليار جنيه، مُقسمة على مراحل متعددة منها "بو ايلاندز" و"بو ساندز" وخدمات أخري، وبدأت بتسليم وحدات المرحلة الأولى من مشروع بوايلاندز بتكلفة استثمارية تصل إلى 3.5 مليار جنيه.
أرسل تعليقك