توقيت القاهرة المحلي 01:32:45 آخر تحديث
  مصر اليوم -

مجانين مشاهير الفنانين يبتكرون القصص وأقسام الشرطة نهايتهم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مجانين مشاهير الفنانين يبتكرون القصص وأقسام الشرطة نهايتهم

إلهام شاهين
القاهرة - مصر اليوم

ما بين الإعجاب بأحدهم والجنون به شعرة بسيطة قد لا يستطيع البعض التعامل معها، ويزخر التراث الشعبي بقصص لمهووسين كُثر أحبوا أشخاصًا حتى الجنون، ومن فتاة ادعت أنها تزوجت فنانًا سرًا إلى رجل يطلب فنانة مشهورة إلى بيت الطاعة، فتعددت قصص هوس المشاهير في مصر، وانتهى بعضها بقضايا وتعهدات بعدم التعرض، في الوقت الذي عانت فيه فنانات من "مجانين" يهددونهن ليلًا نهارًا إذا لم يستجبن لطلبات الزواج، وفي السطور التالية نرصد12 قصة من قصص مجانين المشاهير.

12. مجنون إلهام شاهين

عام 1998، اقتحم رجل، مكتب دعاية أيمن شاهين، شقيق الفنانة إلهام شاهين، وطلب الزواج من الفنانة بأي ثمن، ومهما كلفه الأمر، ووفقًا لجريدة "الشرق الأوسط، فإن الرجل ويدعى"م.ص"، يعمل محاميًا، ويسكن في محافظة الشرقية، واعتاد الذهاب إلى مكتب "شاهين"لمحاولة الوصول إلى الفنانة، وادعى في أحد المرات أنه زميل دراستها وجاء لمقابلتها.

كان "مجنون إلهام" يرسل لها رسائل حب وإعجاب، وأحيانًا أخرى أرسل لها رسائل تهديد إذ لم تستجب لمشاعره، وكان يذهب إلى مكتب شقيقها باستمرار، ومع تكرار الأمر أكثر من مرة، حرر شقيق إلهام شاهين محضرًا ضد الرجل، وتم التحقيق معه، واعترف أثناء التحقيق أنه يحب إلهام بشكل كبير، وأنه يرغب في الزواج منها، ومع سير التحقيقات أخضعت النيابة "مجنون إلهام" للكشف عن سلامة قواه العقلية.

ولم تكن هي المرة الأولى التي تتعرض فيها "إلهام" إلى هذا النوع من المواقف، إذ أنها في فترة التسعينات اعتادت على الكثير من تلك المواقف، لكن هذا الرجل كان أكثرهم إصرارًا على اللقاء بها، وفي حوار لها بعد تعرضها لمحاولة رش مادة كاوية على وجهها، قالت إلهام إن طليقها اللبناني عزت قدورة هو من فعل بها ذلك، لأنه "مجنون بها"، وذكرت أنه طاردها لمدة 3 سنوات، وكان معروفًا وسط زملائها بـ"مجنون إلهام شاهين"، واضطرت في النهاية إلى الزواج به مع الاحتفاظ بالعصمة بيدها، ومع زيادة حدة الخلافات بينهما، طلقته، فأرسل لها شخص لإلقاء مادة كاوية على وجهها، وكشفت تحقيقات وزارة الداخلية في ذلك الوقت عام 1998، أن شخص لبناني اسمه سليم رزق، 23 عامًا، ويعمل سائق، كان ينوي تشويه وجه الفنانة المصرية، وتبين من التحقيقات أنه فعل ذلك بتحريض من رجل الأعمال اللبناني، عزت قدورة مقابل 75 ألف دولار.

11. مجنون يسرا

في أواخر التسعينيات، وبعد منتصف أحد الليالي، فوجئت الفنانة يسرا برجل يقتحم عليها شقتها في حي الزمالك، ويمسك بسلاح مرخص، وأدوات لقضاء أمسية عاطفية معها، حيث هدد الرجل كل من تواجد في المنزل، وأصر على لقاء يسرا، مدعيًا أنه تجمعه بها علاقة عاطفية، وأنهما معتادان على الأمر، وأنه جاء بناءً على موعد سابق بينهما، وبعد ساعات تم السيطرة على الأمر والقبض على الرجل.

وذكرت جريدة "الحياة" أن الرجل كان ضابط شرطة، ويدعى محمد أبو الروس، وادعى في التحقيقات أن له علاقة عاطفية بالفنانة يسرا، وأن تلك لم تكن المرة الأولى التي يذهب فيها إليها في شقتها، لكن التحقيقات أثبتت عدم صدق ادعاءاته، انتشرت القصة بشكل كبير في فترة التسعينيات، خاصة أن التحقيقات فيها استمرت لفترة، وانتهت بفصل وزير الداخلية للضابط صاحب الواقعة، وحبسه.

10. مجنون شريهان

كان "مجنون" الفنانة شريهان يختلف عن كثيرين من "المجانين"، إذ أنه لم يعترض طريقهًا يومًا، فقط كان الشاب يحوم حول منزلها يوميًا، لكنه لم يعترض طريقها يومًا، واستطاعت شرطة قسم قصر النيل القبض على الشاب، وقال في التحقيق إنه يمتلك أموالًا في مسقط رأسه بقرية من قرى محافظة الدقهلية، وحاصل على مؤهل متوسط، وباع كل ما يملك في قريته وجاء إلى القاهرة من أجل شريهان.

ونسبت التحريات إليه قوله إنه كان يقضي 15 ساعة يوميًا أمام منزل شريهان حتى يراها، حيث طلب الشاب من وكيل النيابة في نهاية أقواله أن يفاتح شريهان في أمر الزواج، ومع استمرار التحقيقات وقّع على تعهد بعدم التعرض لها.

9. مجنون ليلى علوي

عانت الفنانة ليلى علوى من "مجانينها" كثيرًا، وأشهرهم، وفقًا للقصة التي ذكرتها صحيفة "الرياض" السعودية، كان رجل يعمل محاسبًا، ذهب فجرًا إلى بيتها، واستطاع الوصول إلى باب شقتها، حيث حاول الرجل الدخول، وعندما سألته عن هويته، فقال لها إنه "زوج المستقبل"، وهددها إذا لم تستجب له، وتوافق على دخوله الشقة، بالهجوم عليها وتحطيم منزلها، لكنها استطاعت دفعه، والاتصال بالشرطة.

وعقب إلقاء القبض عليه، نسبت التحريات إليه قوله إنه يحبها كثيرًا وإنه "مجنون" بها، ويعمل محاسب ومدير حضانة أطفال في العجوزة، وذكر أنه شاهد فيلم "المخطوفة"، الذي قدمت بطولته، وأراد تحويله إلى حقيقة، وأثناء التحقيقات، تنازلت ليلى علوي عن المحضر، وبررت الأمر بأنها تخاف على مستقبل الرجل، ولم تكن تلك هي المرة الوحيدة الذي تتعرض فيها لذلك، إذ ظهر لها "مجنون" آخر عام 2009، كان يطاردها في كل مكان تذهب إليه، ويحاول التعرف عليها، وفقًا لما ذكره الناقد الفني، طارق الشناوي.

8. مجنون أم كلثوم

كان لسيدة الغناء العربي، مريدين كثر، أحدهم كان "مجنونًا بها"، إذ ذكر الناقد الفني، طارق الشناوي، في مقال نشره موقع MBC، أن هناك..
 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجانين مشاهير الفنانين يبتكرون القصص وأقسام الشرطة نهايتهم مجانين مشاهير الفنانين يبتكرون القصص وأقسام الشرطة نهايتهم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
  مصر اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 08:38 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
  مصر اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 08:32 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
  مصر اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 08:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

GMT 03:29 2020 السبت ,14 آذار/ مارس

بورصة تونس تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 14:03 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

أول تعليق من محمد منير بعد وفاة مدير أعماله وزوج شقيقته

GMT 06:49 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

عزل ترامب

GMT 11:48 2019 الثلاثاء ,11 حزيران / يونيو

هاشتاج أمينة خليل يشعل مواقع التواصل الاجتماعي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon