c "مصر اليوم" يكشف تفاصيل جديدة في قضيّة النجمة زينة والنجم - مصر اليوم
توقيت القاهرة المحلي 09:14:32 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"مصر اليوم" يكشف تفاصيل جديدة في قضيّة النجمة زينة والنجم أحمد عز

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - مصر اليوم يكشف تفاصيل جديدة في قضيّة النجمة  زينة والنجم أحمد عز

القاهرة / شيماء مكاوي

فجرت الفنانة زينة مفاجئة من العيار الثقيل أثناء عودتها من الولايات المتحدة الأميركيّة بصحبة طفلين، وأعلنت في المطار حينها أنهما طفليها من الفنان المصري أحمد عز، لكن عز أنكر زواجه منها أو أي سيدة أخرى حتى اللحظة. وربما يرجع ذلك  إلى تمسكه بمعجبيه من الفتيات أو لسبب آخر لا يريد أنّ يفصح عنه. وبعد أنّ اعترفت زينة بأن عز هو الأب الفعلي لطفليها، أنكر عز ذلك، ورفض الإدلاء بأيّ تصريحات صحافية خاصة بهذه القضيّة، وعلى الرغم من تدخل الفنانين أحمد السقا ومحمد رجب لاستيعاب الأزمة، وإقناع عز بالاعتراف بعلاقته بزينة، حتى أن شقيقه أيضًا تدخل لينهي الأزمة، لكن عز رفض الحديث في هذا الأمر، مصرًا على أنه لن يتزوج بهذه الطريقة، ولن يجبر على الزواج من إنسانة لا يريدها، وانتهت المحاولات بالفشل. وبعد فشل المحاولات لتسوية هذه القضية بشكل ودي لجأ الطرفان إلى المحاكم، زينة من أجل إثبات النسب، وعز من أجل إنكاره. وانتهت بهما القضايا الآن إلى إقناعهما بإجراءات تحليل الـ"D N A" في أحد المعامل الشهيرة، حتى يتم التأكد من نسب الطفلين لأحمد عز من عدمه. ونشر موقع "اليوم السابع" المصري، مؤخرًا بعض التفاصيل الجديدة بشأن تلك القضية، وهي "أنه على مدى 9 أشهر لم تنته رسائل الـSMS بين أحمد عز وزينة حول هذه الأزمة فعقب إخبارها له بحقيقة حملها أنكر كونه أبا للجنين الذي في بطنها وطالبها بالبحث عن أبيه الحقيقي أو إجهاضه، وبعد أن وصل مستوى الحوار بين الطرفين إلى التهديدات، قرّرت زينة السفر إلى أميركا لأسباب كثيرة، أولاً ليحمل طفلاها الجنسيّة الأميركيّة، وثانيًا أن تبتعد عن الوسط الفني حتى لا ينكشف أمرها حتى تنتهي من أزمتها، وثالثًا أن تتمكن من التفاوض وهى في مركز قوّة، فسافرت وهى في شهرها الخامس وعادت بعد أن أصبح عمر طفليها 16 أسبوعاً". ووكلت زينة شقيقتها نسرين، بتولي هذه الأزمة في مصر وإجراء المفاوضات سواء بالطرق الوديّة أو القانونيّة ولها الحق في توكيل أي محامٍ للدفاع عنها ومباشرة القضايا الخاصة بها، ولجأت نسرين إلى مكتب المحاميين إيناس البيطار والدكتور خالد حمدي، ولجأ عز إلى مكتب الدكتور بهى الدين على الدين هلال، وحاولت زينة بالطرق كلها إقناع أحمد عز بالسفر إلى أميركا لإجراء تحليل الـ"D N A" هناك حتى تتمكن من السيطرة عليه، فلو سافر إلى هناك وثبت نسب الطفلين له فلن يصبح أمامه سوى تنفيذ تعليمات وأوامر زينة باعتبارها أم لطفلين يحملان الجنسيّة الأميركيّة، وفى هذه اللحظة ستتدخل الحكومة الأميركيّة للحفاظ على حقوق الطفلين وسيواجه عز الحبس في حالة اعتراضه على التنصل من هذه الأزمة أو ضايق زينة وأطفالها وهذا ما دفع أحمد عز لعرقلة عملية السفر، وبعد أن فشل مخطط زينة في استدراج أحمد عز لأميركا ولم تجد زينة حلاً أمامها سوى أن تسلك مسلك القانون من خلال إرسال إنذار رسمي إلى عز يمهله مدة ثلاثة أيام لتسجيل الطفلين باسمه وإلا ستلجأ إلى محكمة الأسرة لاتخاذ الإجراءات القانونيّة ضده وهو ما قابله أحمد عز بإنذار عن طريق محاميه بنفي ادعاءاتها، وكشفت الإنذارات أن زينة أنجبت الطفلين دون وجود أيّ وثيقة زواج سواء عرفيّة أو رسميّة، وهو ما دفع مكتب المحاماة للتنحي عن الوكالة وإرسال إنذار رسمي لها بذلك. وأثناء تلك المجادلات، أرسلت زينة رسالة "S M S" على هاتف أحمد عز، وحصل "العرب اليوم" على نصها، تقول له فيها "خليك براحتك اشتم وخلى ناس فاشلة تافهة تغلط فيّه، وخليك آعد مغيب مش دريان اللي بيحصل من وراك وكل اللي حواليك زبالة بيوصلولك كل حاجة غلط علشان يطلعوا من وراك بقرشين وخلى المحامى العظيم أبو 50 في الـ100 في الثانوية خريج جامعة المنوفية الدولية محامى الشركات يغلط فيا أنا وعيالك، وخلى أخوك يكذب عليك كمان ويغلط فيك كمان، دا أنت ربنا بيحبك حب مخلى كل اللي حوليك ناس محترمة، يلا شد حيلك وفرج الناس علينا كمان. أنت فاكر إن سكوتي عليك ضعف أو خوف، لا يا شاطر ده احترام وقوة بس اعرف أنى مش هاسكت تأنى". واللافت، هو اختفاء احمد عز تمامًا وهروبه من التصريح بأي شئ بشأن هذا الأمر، رغم أنّ المحاميّة المكلفة من زينة تواصل المضي قدمًا في رفع قضية إثبات نسب التوأم وإذا استمر هروب أو عدم تحمل عز المسؤوليّة، ستفجر مفاجآت عديدة لعل أقلها هو إثبات عقد الزواج العرفي وتحليل الـ"دي إن إيه" ولكن هناك دلائل أخرى لم تخطر على بال عز.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر اليوم يكشف تفاصيل جديدة في قضيّة النجمة  زينة والنجم أحمد عز مصر اليوم يكشف تفاصيل جديدة في قضيّة النجمة  زينة والنجم أحمد عز



GMT 09:08 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

طليقة مصطفى فهمي تنعاه بكلمات مؤثرة رغم الخلافات

GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُشارك متابعيه أول تعليق له بعد وفاة شقيقه مصطفى

GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام شاهين تكشف سرّ نحافتها المفرطة

GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ابنة لجين عمران محط اهتمام الجمهور رغم إخفاء ملامحها

GMT 00:03 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

خالد يوسف يدافع بقوة عن لطيفة

GMT 00:02 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

لقاء الخميسي تعلن أسباب بكائها في الجونة

GMT 00:02 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيماء سيف تكشف سبب استمرار حظرها هنا الزاهد

GMT 00:02 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

أحلام الشامسي تصحّح أخطاء النعي بين حسين ومصطفى فهمي

إطلالات عملية ومريحة للنجمات في مهرجان الجونة أبرزها ليسرا وهند صبري

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 03:27 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
  مصر اليوم - ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني

GMT 00:29 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025
  مصر اليوم - محمد فراج يكشف عن مشاركته في دراما رمضان المقبل 2025

GMT 12:57 2023 الأربعاء ,12 تموز / يوليو

لكى تعرفَ الزهورَ كُن زهرةً

GMT 10:39 2021 الأحد ,09 أيار / مايو

إطلالات شرقية لرمضان من وحي فاطمة المؤمن

GMT 17:26 2021 الثلاثاء ,09 شباط / فبراير

بايرن ميونخ يصف محمد صلاح بأنه "ميسي أفريقيا"

GMT 12:11 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

ميلان يعلن إعارة كولومبو لـ كريمونيزي الأمريكى كولومبو

GMT 03:17 2020 السبت ,12 كانون الأول / ديسمبر

فيديو تفاعلي يتكيف مع حركة الجسم أثناء التمارين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon