القاهرة ـ مصر اليوم
يحمل شهر تموز/ يوليو الحالي الكثير لبعض الأبراج، ويمكن القول أن الشهر هذا هو مجرد البداية؛ وذلك لأن ما تحمله الأشهر المقبلة سيكون أفضل بكثير؛ والسبب هو أن هذه الأبراج ستقوم خلال الشهر الحالي بخطوات عملاقة وجذرية والتي سيكون لها تأثيرها الإيجابي الطويل الأمد.
وستدعم حركة الكواكب خلال هذه الفترة هذه الأبراج في إحداث التغييرات المطلوبة في حياتها، سواء حركة الشمس أو القمر الجديد وحتى تراجع عطارد.
ونستعرض فيما يلي الأبراج التي تعيش حاليًا مرحلة من التغييرات الكبيرة والتي ستترك أثرها الكبير الإيجابي على حياتها، وهي:
الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران
اقرأ أيضًا:
مواليد برج الأسد يُعرفون بالهدوء وعدم التدخل في الأمور إلا في الأوقات المناسبة
حركة الكواكب خلال هذه الفترة هي لصالح الجوزاء وعليه البرج هذا وللمرة الأولى منذ سنوات طويلة يشعر بالراحة التامة لما هو عليه كما أنه يملك الكثير من الوضوح الفكري وبالتالي هو يفكر بطريقة منطقية وعقلانية وبات يدرك وبشكل لا لبس فيه ما الذي يريده.
وسيكون الجوزاء في حركة دائمة خلال فصل الصيف كما أن الإحتمالات التي ستصادفه لا تعد ولا تحصى، والأفضل من كل هذا سيتمتع بالكثير من المرونة العاطفية التي ستمكنه من تجاوز كل المصاعب وكل العقبات التي قد تواجهه. الفترة الحالية هامة جدًا وهي تؤسس لمرحلة جديدة إيجابية في حياته. القرارات التي تم إتخاذها أو التي سيتم إتخاذها ستقلب حياة البرج هذا رأسًا على عقب.. وكما قلنا النتائج ستكون إيجابية.
الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول
الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت التاسع للميزان والذي هو بيت التوسع والمعرفة وبالتالي سيجد نفسه في حالة عقلية ونفسية تمكنه من العبور الى المرحلة المقبلة. سيكون هناك تغييرات كبيرة وجذرية في حياة الميزان فهناك قفزة نوعية قد تتمحور حول عمل جديد أو العودة الى مقاعد الدراسة أو غيرها من الفرص التي ينتظرها البرج هذا منذ مدة. الكون خلال هذه الفترة سيوفر للميزان كل الفرص التي يحتاج اليها من أجل تبديل حياته وكل ما عليه فعله هو إستغلال هذه الفرص وعدم إضاعتها. ولكن عليه الوضع بالحسبان أن بعض هذه الفرص قد تتطلب التضحية وعليه يجب التفكير مليًا قبل حسم القرارات.
الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط
الشمس وعطارد وفينوس تحفز البيت الخامس للدلو والذي هو بيت الرومانسية والإبداع؛ ويمكن القول بأن حياة الدلو التي كانت عمليًا "متوقفة" خلال الفترة الماضية حاليًا تسير بسرعة البرق فهناك الكثير من التغييرات التي حدثت كما أن هناك بعض التغييرات التي ستحدث خلال الفترة المقبلة؛ الحظ هو حليف الدلو خلال هذا الفترة على مختلف الأصعدة المهنية والعاطفية والعائلية والإجتماعية.
الدلو الذي كان خلال الفترة الماضية يخاف من التغييرات بسبب الحظ العاثر الذي ما إنفك يصادفه منفتح حاليًا على كل الإقتراحات وهو يقوم بإستغلال كل الفرص المتاحة وذلك لأنه بات يدرك بأن الفرصة التي يفوتها على نفسه لن تعود مجددًا وهو غير مستعد على الإطلاق للعودة إلى ما كانت عليه حياته خلال الفترة الماضية
وقد يهمك أيضًا: