اللواء هشام خطاب مدير أمن بورسعيد

أنهى شاب في العشرين من عمره، حياته، منتحرا شنقا، في منزله بقرية الديبة غرب بورسعيد.

وتلقى اللواء هشام خطاب، مدير الأمن، إخطارا، من رجال البحث الجنائي، يفيد بتلقيهم بلاغا من أهل المتوفى، بعثورهم على الشاب منتحرا في ظروف غامضة، حيث كان معلقا في حبل بسقف المنزل.

وأفاد الأهل في بلاغهم، بأنهم نقلوا الشاب إلى أقرب نقطة إسعاف في القرية، على أمل إنقاذه، وأنه ما زال على قيد الحياة، لكن أملهم خاب.

ونقلت سيارة إسعاف المتوفى، محمود محمد محمود الرودي، 26 عاما، إلى مستشفى المبرة، وبمناظرة الفريق الطبي بالمستشفى له، تبين أنه جثة هامدة، وتوجد علامات حول العنق نتيجة الوسيلة المستخدمة فى الانتحار.

ومن المقرر نقل الجثة إلى المشرحة، للتحفظ عليها تحت تصرف النيابة العامة والطب الشرعي.. وحرر محضر بالواقعة.

قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ  

مديرية أمن بورسعيد تنظم حفل إفطارها السنوي

الغضبان يتفقد "مرور بورسعيد" ويشيد بالمنظومة الجديدة