لجنة انتخابات

زعمت مواطنة من بورسعيد، رفضت ذكر اسمها، أن ابنها صاحب الـ10 سنوات أدلى بصوته في لجنة انتخاب في مدرسة "القادسيّة" في منطقة "شباب الخريجين" في حي الضواحي.
وأفادت الأم، بأن ابنها توجّه إلى اللجنة وظنّت أن المسؤولين فيها سيجعلونه يضع إصبعه في الحبر كأي طفل، ولكنها فوجئت بأن ابنها يخبرها بأن المتواجدين داخل اللجنة يجعلوه يصوّت في ورقة انتخاب أمام اسم احد المرشحين، ووضع الورقة داخل الصندوق، على الرغم أنه صغير وليس له حق التصويت.