نيروبي ـ سامي الشريف
ارتفعت وتيرة الأعمال المتطرفة في كينيا، وكان آخرها هجوم استهدف إحدى الجامعات، الخميس الماضي، مما أدى إلى مقتل نحو 147 شخصًا، وذلك على غرار عمليات الإعدام الجماعي؛ إذ اصطف الضحايا في انتظار دورهم لإطلاق النار عليهم.
وحسبما صرَّح مصدر مسؤول في الحكومة الكينية، فإن بعض الطلاب قتلوا، وقد تحدثوا إلى آبائهم عبر الهاتف، بعد أن أمرهم المسلحين بإيصال رسالة وهي أن هدفهم "إجبار القوات الكينية على مغادرة الصومال".