العمل بالتوقيت الهجري استمر 86 عاما

بدأت المملكة العربية السعودية الاعتماد على التقويم الميلادي بدلا من الهجري في معاملاتها وصرف بدلات ورواتب الموظفين تطبيقا لقرار أصدره مجلس الوزراء السعودي بهذا الخصوص.