الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة

تتسع باطراد رقعة رافضي العهدة الخامسة للرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة لتضم طلاباً وصحفيين ومحاميين ووزراء سابقين.

وبدا موقف الجيش موزعاً بين التحذير من تَبِعات الاحتجاجات، والتأكيد على الالتزام بتمكين الجزائريين من ممارسة ما وُصِفَ بواجبهم الانتخابي.

وحذرت أحزاب معارضة في الجزائر من إجراء الانتخابات الرئاسية المقررة الشهر المقبل، وأبدت دعمها للاحتجاجات الرافضة لترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة.

وعقب اجتماع عُقِد أمس وضم خمسة عشر حزبا معارضا وأربع نقابات عمالية وكذلك شخصيات عامة، اعتبر المجتمعون أن تنظيم الاقتراع في ظل الظروف الراهنة يمثل خطراً على الاستقرار.