اشتباكات عنيفة بين القوات الحكومية ومجموعات مسلحة في درعا

شنَّ الطيران المروحي هجومًا على مناطق في بلدة سراقب في إدلب، ما أدى إلى مقتل سيدة واثنين من أولادها وسقوط عدد من الجرحى معظمهم من الأطفال، كذلك فتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في بلدة سرمين، وجدد الطيران المروحي قصفه لمناطق في قرية أم جرين في ريف أبو الضهور ببرميلين متفجرين، وفتح الطيران الحربي نيران رشاشاته الثقيلة على مناطق في محيط مطار أبو الضهور العسكري المحاصر من طرف "جبهة النصرة" ومجموعات مسلحة منذ أكثر من عامين.