القاهرة - عادل صادق
يبدو أن الإسبان قد قرروا العودة إلى الغزو من جديد، ولكنهم هذه المرة قرروا أن يغيروا وجهتهم إلى الشرق إلى أوروبا وألا ينطلقوا جنوبًا تجاه القارة اللاتينية؛ حيث فرضت الدولة التي تنتمي إلى شبه الجزيرة الأيبيرية سطوتها في العقد الأخير على أوروبا بشكل بارز وأصبحت كل الدول الأوروبية لا حول لها ولا قوة أمام المارد الإسباني، سواء أمام أندية "الليغا" الإسباني أو حتى أمام منتخب "لاروخا".