منظمة الصحة العالمية

أقرت منظمة الصحة العالمية أول اختبار سريع للدم للكشف عن مرض الحمى النزفية المعروف باسم "الإيبولا".

ويسمح الإختبار الجديد بالكشف عن المصابين وعزلهم وعلاجهم في أسرع وقت ممكن، وذلك في محاولة للقضاء على هذا الوباء الذي أودى بحياة أكثر من 9300 شخص.

ويعد الإختبار الجديد أقل دقة من الإختبارات التقليدية لكنه يستغرق دقائق بدلا من ساعات للحصول على النتيجة، ويتم إجراء الإختبار دون الحاجة إلى وجود كهرباء الأمر الذي يجعله متاحا في المناطق النائية.