لندن ـ كاتيا حداد
كشف خبراء أنَّ التقدم العالمي في معالجة مشكلة السمنة يعد بطيئًا بشكل غير مقبول، إذ أنَّ دولة واحدة فقط من بين كل أربع دول كانت تنفذ سياسة الغذاء الصحي قبل العام 2010، مطالبين برقابة وتنظيم أكثر صرامة لصناعة الغذاء، بما يشمل قانونًا دوليًا لتسويق الغذاء لحماية صحة الأطفال وتنظيم جودة التغذية في المدارس، وفرض ضرائب على المنتجات غير الصحية، وتقديم دعم لتوفير الأغذية الصحية للأسر الأكثر فقرًا.