محمد أبو تريكة

 قطعت دول السعودية والإمارات والبحرين ومصر واليمن وليبيا والمالديف، الاثنين، علاقاتها مع قطر، بسبب رعايتها لجماعات متطرّفة، ودعمها لمخططات إيران في المنطقة، مما يعزلها عن طريق غلق الطرق البرية والبحرية والجوية بينها والعالم الخارجي.

وتقدّم العديد من المعلقين والمحللين الإماراتيين والسعوديين والمصريين، العاملين في شبكة “بي إن سبورتس” القطرية، استقالتهم من القناة القطرية، ويأتي على رأسهم كل من الإماراتي فهد العتيبي ومواطنه علي سعيد الكعبي، بالإضافة إلى المصري أحمد حسام “ميدو”، وتساءل الكثيرون عن موقف محمد أبو تريكة، نجم الأهلي والمنتخب المصري السابق، ومحلل شبكة “بي إن سبورتس”، هل سيتقدم باستقالته أم سيبقي كما هو بالقناة؟.

وهناك العديد من الدول التي سترحب بقدوم أبو تريكة لها، في حالة قدم استقالته من “بي إن سبورتس” ورحل عن قطر، ومنها المغرب والكويت والجزائر، وكانت مصادر صحفية أكدت أن تلك الدول عرضت استضافة أبو تريكة بعدما تم وضعه على قائمة الكيانات المتطرّفة في مصر.