الساعات الراقية

تميّزت معظم الدور الخاصة، منذ سنوات طويلة، بإطلاق صيحات الساعات بتصاميمها لأشكال مميزة، خاصة دار "نيفا المغربية"، إذ عُرفت على مر الزمان بإبداعها وطرحها قطعًا فريدة نعجز عن وصفها، وأصبح تاريخها الآن حافلاً بالقطع الثمينة المرصعة بالألماس والأحجار، والتي أصبحت لا تقتصر على السهرات، فالمرأة تحتاج للأناقة الدائمة، وجعلت الموضة ارتداء القطع البراقة تصلح على مدار اليوم، فعندما تختار امراة ارتداء ساعة مرصعة بالأحجار، فهذا يزيد من جمالية معصمها ويزيدها رقة وجمالاً أكبر.
فأصبحت الساعة الفاخرة قطعة مهمة لا يمكن الاستغناء عنها، فهي صُممت من أجل ارتداء في كل المناسبات، وفي جميع الأوقات، والأهم هو تنسيقها مع أزياء مناسبة وبسيطة للحصول في النهاية على إطلالة مثالية كلها أناقة وأنوثة.