القاهرة - مصر اليوم
لجأ قطاع كبير من المستهلكين في السوق المصري إلى السيارات المستعملة كبديل رخيص يناسب مع إمكانياتهم المادية دون النظر إلى سنة الصنع أو الكماليات التي تمتاز بها، وذلك بعد الارتفاع الجنوني الذي أصاب السيارات الجديدة عقب تحرير الجنيه المصري أمام العملات الأجنبية.
وبالرغم من الارتفاعات غير المسبوقة بأسعار جميع السيارات وبخاصة المستوردة، يبقى هناك بعض السيارات التي تنتمي لعلامات تجارية عريقة يمكن اقتنائها بأسعار مناسبة، وذلك مقارنة بأسعار السيارات الجديدة.
تجدُر الإشارة إلى أن قانون العرض والطلب وحالة السيارة الفنية والكماليات تتحكم في ارتفاع أو انخفاض سعرها.
قد يهمك أيضًا:
"تسلا" تسعى لإنتاج 750 ألف سيارة كهربائية فى مصنعها الأوروبي