القاهرة / ندى أبو شادي
بعد تطبيق بعض الأفكار الآتية، يتحوَّل الـ"روف" المهمل إلى حديقة مُصغَّرة ذات ديكور جذَّاب. علمًا بأنَّ معظم بيوت المدينة يفتقر للمساحات الخارجيَّة:
• تُغطَّى الأرضيَّة بالحجر الطبيعي أو السيراميك الشبيه بـ"الباركيه"، ويُوزَّع العشب الصناعي في الزوايا، وتوضع طاولة الطعام فوق العشب.
• تُخصَّص جلسة في إحدى الزوايا، على أن تكون قاعدة أريكتها الرئيسة مبنيَّة من الطوب، ما يُذكِّر ببيوت الضيعة. وإلى جانبها، توزَّع الـ"بوف" ذات القماش المريح الملوَّن بألوان فاتحة، على أن تكون القاعدة بلون حيادي.
• يُكسى الجدار المُقابل للجلسة بالعشب الأخضر الصناعي، وتُعلَّق أصص الأزهار الملوَّنة عليه.
• يُستبدل الموقد المجوَّف بـالطاولة، في وسط مساحة الجلوس.
• توضع الـ"برغولا" المصنوع سقفها من القماش أو من شرائح خشب الـ"تك" المقاوم للعوامل الخارجيَّة أو من الحديد المطلي الشبيه بالخشب الذي يدوم أطول.
• يُصمَّم فرن صغير من الحجر في إحدى الزوايا، إذ توافرت مساحة كافية لحضنه.
• يُعنى بـالإضاءة، من خلال توزيع المصابيح الجانبيَّة، كما الفوانيس والمشاعل على السور.