القاهرة ـ مصر اليوم
أكد الكاتب الصحافي مصطفى بكري، أن الكونجرس الأميركي مد المعارضة السورية بـ500 مليون دولار، بهدف تدمير وإسقاط الدولة السورية، وتشريد 3 مليون مواطنًا من الشعب السوري، لافتًا إلى أن الرئيس الأميركي باراك أوباما لا يلتزم بتطبيق الديمقراطية مع شعبه ويناقض نفسه بالحديث عن حقوق الإنسان.
وأضاف بكري، خلال برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن حرائر ونساء سوريا الشريفات أصبحن في الشوارع، بعد أن كانت سوريا بلد يتمتع بالرفاهية، مؤكدًا أن ما حدث في سوريا ليس صراعًا سياسيًا، وإنما هي مؤامرة باسم الديمقراطية.