جريدة "التحرير"

دشن عدد من الصحفيين النقابيين، حملة لجمع توقيعات من أعضاء النقابة وبعض الشخصيات العامة والسياسية لرفض قرار غلق جريدة التحرير، وتشريد مئات الصحفيين، واصفين قرار رئيس مجلس الإدارة بغلق الجريدة بـ"صفعة جديدة تهدد مستقبل الصحافة الورقية في مصر".

وكان مجلس إدارة جريدة التحرير، أعلن عن وقف إصدار العدد الورقي بداية من أول أيلول / سبتمبر، وإجراء تسويات مع الصحفيين العاملين في الجريدة.