كشفت دراسة طبية النقاب عن تزايد الاعتداءات الإجرامية والمسلحة على المدارس والمنشآت التعليمية فى الولايات المتحدة قد ساهمت فى دخول ما يقرب من 90 ألف طفل ومراهق غرفة الطوارئ سنويا. وأوضح الباحثون أن إطلاق النار فى المدارس قد كسب الكثير من الاهتمام والصخب، إلا أنه لم يعامل الأطفال المصابين بالمثل خاصة الذين فى المرحلة العمرية ما بين 5 إلى 19 عاما إلى أن تم إطلاق المدافع فى الحرم الجامعى وفقا لأحدث الأبحاث الطبية التى أجريت فى هذا الصدد. وأشارت الأبحاث إلى أن 40% من الإصابات تتألف ما بين كدمات وخدوش فى الوقت الذى تتطلب فيه النصيب الأكبر من الإصابات دخول المستشفى وغرفة الطوارئ.