عمر ترك

نفى المتحدِّث الرَّسمي باسم وزارة التَّربية والتَّعليم عمر ترك ما نشر على لسانه في أحد وسائل الإعلام تحت عنوان "باعة متجولون في مدرسة الحديد والصلب"، مشيرًا إلى أنه "قد تم إبلاغه فقط بالواقعة، ولم يرد بالسلب أو بالإيجاب، وأن ما ذُكر من إحالة طاقم الإدارة للتحقيق غير صحيح، لأن الإحالة إلى التحقيق ليست من اختصاصاته وإنما لها جهاتها المختصة".

ويهيب المتحدث الرسمي بالصحافيين "عدم الزج باسمه في أية تصريحات مفبركة، حفاظا على الميثاق الإعلامي والصحافي، وحفاظا على المصداقية، ولما لهذه التصريحات المفبركة من تأثير سلبي على المجتمع التعليمي ككل".