لندن - مصر اليوم
قالت صحيفة The Sun البريطانية، إنه على الرغم من أن زواج ميغان ماركل من الأمير هاري كسر العديد من الأعراف في النظام الملكي البريطاني، إلا أنه يتوجب عليها الآن التقيد ببعض القواعد.
وفيما يلي قائمة بمجموعة من الأمور التي أصبحت محرمة على ميغان بعد أن أصبحت دوقة:
التقاط صور “الـسِلفي”: في حين أنها اتخذت صور “السِلفي” مع معجبيها خلال الفترة التي كانت تمثل فيها، سيتعين على ميغان من الآن فصاعداً أن ترفض.
الخروج وحدها: ستظل الدوقة محاطةً دائماً بالأمن المشدّد في كلّ الأوقات. كونها جزءاً من أكثر العائلات شهرةً في العالم، وبالتالي لن تكون قادرة على الخروج أو الركض في المتنزهات أو التنزه وحدها.
استخدام الشبكات الاجتماعية: اختفت صفحات التواصل الخاصة بالدوقة خلال الأشهر القليلة الماضية.
الإنتخاب: على الرغم من أنها أصبحت مواطنة بريطانية، إلًا أنه لا يحقّ للدوقة الإنتخاب. فوفق العرف البريطاني: “على الرغم من أن القانون لا ينصّ على ذلك، فإنه يعتبر غير دستورياً أن ينتخب أحد أفراد العائلة الملكيّة”.
وضع طلاء الأظافر الداكن: بحسب بروتوكول القصر، إنّ طلاء الأظافر ووضع الأظفار المزيّفة تخلّ بالآداب الملكية، وينظر إليها على أنها “غير لائقة”. وفي هذه المناسبة النادرة يطلين أظفارهنّ بألوان مقاربة للجلد.
التوقيع: لا يُسمح لأعضاء العائلة الملكيّة بتوقيع للمعجبين، بحسب ردّ الأمير تشارلز على أحد المعجبين قائلاً: “عذراً، لا يسمحون لي القيام بذلك”. لكن يُسمح لهم بتوقيع كتب الزائرين خلال اللقاءات الرسمية بالإضافة إلى الوثائق الرسمية.
الخلود إلى النوم قبل الملكة: عند مشاركة منزل أو قصر مع صاحبة الجلالة، يعتبر خلود الضيوف أنفسهم إلى النوم قبل أن تنتهي الملكة من السهر غير لائق. لذا، إذا أرادت الملكة السهر حتى السادسة صباحاً، فستضطر الدوقة إلى الإنضمام إليها أيضاً.
التعبير العلني عن المشاعر: على الرغم من شبك الأيدي المتكرر الذي رأيناه بين الأمير هاري والدوقة، التعبير العلني عن المشاعر نادر جداً لدى العائلة الملكية. على الرغم من عدم وجود قانون رسمي يقيّد التعبير العلني عن المشاعر، إلا أنه تقليد ما زالت تتبعه العائلة الملكية.
وقد يكون هذا السبب وراء ندرة مشاهدة الدوقة كايت ميدلتون والأمير وليم يقبّلان بعضهما في العلن منذ حفل زفافهما. ونظراً إلى أن ماركل والأمير هاري كادا يكسران هذه القاعدة عندما شبكا أيديهما خلال إعلان خطوبتهما، يقال أنّ هذا التقليد قد يكسره الزوجان خلال الأعوام المقبلة.
وضع ساق فوق الأخرى عند الجلوس: على الرغم من أنها ليست قاعدة رسمية، إلّا أنّه من المفضّل ألا يضع أفراد العائلة الملكية ساقه فوق الأخرى عند الجلوس. بدلاً من ذلك، يفضل وضع الساقين جنبًا إلى جنب وميلها قليلاً واستخدمت الأميرة ديانا هذه الوضعيّة إضافةً إلى الدوقة كايت لتجنّب وضع ساق فوق الأخرى عند الجلوس.