تجنّبي هذه الأمور كي لا تفشل حياتكِ الزوجيّة
عدم التواصل:
بالرغم من مشاغل الحياة اليوميّة وخصوصاً مع تواجد الأطفال، خصّصي الوقت للتواصل مع زوجكِ، اتّصلي به خلال العمل للإطمئنان عليه، اجلسا على انفراد في المساء للتكلّم عن أحداث النهار أو عن أمر ما أزعجكِ في تصرّفاته. الكبت يؤدّي إلى خلل في العلاقة إضافة إلى شعروكِ بالتوتّر وآلام الرأس.
عدم الإهتمام بنفسكِ
في خضمّ الأعباء اليوميّة والإهتمام بالأطفال قد تنسى السيّدة الإكتراث بنفسها ومع الوقت سيؤئر ذلك سلباً على رغبة الرجل. لا نقول لكِ أن تقضي كامل وقتكِ لدى صالونات التجميل، لكن تخصيص يومٍ في الأسبوع لأناقتكِ وجمالكِ سيجعلكِ دائماً الإشراقة في نظر زوجكِ.
الشجار المتواصل:
لا تسعي وراء المشاكل ولا تتوقّفي عند أيّ عدم تفاهم لتضخيمه. الشجار المتواصل هو أكبر عدو للعلاقة، وحتّى للصحّة فقد يؤدي إلى أمراض في القلب.
عدم نيل قسط كافي من النوم
قلّة النوم تؤدّي إلى الشعور بالتعب، التوتّر والإكتئاب مما يؤثر سلباً على العلاقة الزوجيّة عموماً والجنسيّة خصوصاً إذ تفقد السيّدة الرغبة.
عدم القيام بالأمور التي يحبّها
اعلمي جيّداً أن حضور مباراة رياضيّة مع زوجكِ أو حفل موسيقيّ لفرقة لا تحبّينها سيضاعف من إعجابه بكِ وتقديره لقيامكِ بأمور لا تستهويكِ.
غضّ النظر عن التفاصيل
أمور بسيطة تتعلّق به إذا نسيتها باستمرار ستشكّل خللاً في العلاقة. لا تنسي أن تحضّري له طبقه المفضّل، أن تشتري له الحلوى التي يحبّ أو العطر الذي نفذ لديه... تلك الأمور ستؤكّد له أنّه دائماً على بالكِ.
الإفراط في تناول الطعام
نعم هذا صحيح فقد أثبتت الدراسات أن الثنائي المتزوّج يميل إلى الإفرط في تناول الطعام وبالتالي فهو معرّض لاكتساب الوزن الزائد وبالتالي فقدان الرغبة الجنسيّة بسبب المظهر الخارجيّ.
نسيان قبلة الصباح والمساء
احرصي على تقبيله قبل توجّهه إلى العمل وعند عوته إلى المنزل.
نسيان عبارة "أحبّك"
تكرار هذه العبارة كثيراً أفضل من نسيانها. أحبّا بعضكما بلا شروط .
عدم الإحترام
وأخيراً الإحترام المتبادل هو مفتاح العلاقة الناجحة .