القاهرة – مصر اليوم
إذا كنت تعتقدين بأن حياتك الجنسية تحتاج الى بعض الحرارة ولكنك لست متأكدة من الطريقة المناسبة، تعالي معنا لنتعرف على أسباب فتور العلاقة الزوجية وطرق علاجها لترفعي طاقتك ورغبتك الجنسية.
الإجهاد الأكثر من اللازمإذا كنت تعتقدين بأن حياتك الجنسية تحتاج الى بعض الحرارة ولكنك لست متأكدة من الطريقة المناسبة، تعالي معنا لنتعرف على أسباب فتور العلاقة الزوجية وطرق علاجها لترفعي طاقتك ورغبتك الجنسية.
الإجهاد الأكثر من اللازم
الإجهاد يمكن أن يقلل كثيرا من الرغبة الجنسية. كلما انشغلت بعملك ومصاريفك، كلما تراجعت رغبتك في الجنس وزادت رغبتك في النوم. إستراتيجيات بسيطة لكسر الإجهاد:إذهبا للتمشي. أحيانا كل ما نحتاج إليه هو التغيير السريع في المكان والمناظر. الهواء النقي = إجهادا أقل.
ناقشا الأمر
إذا شعرتِ بأنكما نادرا ما تتحدثا عن أنفسكما، وبأن كل حواراتكما تدور حول العمل، المال، والاطفال فحاولا أن تتحدثا عن مشاعركما كنوع من التغير. فنجان قهوة، كوب عصير، قطعة حلوى ومقعدان بعيدان عن التلفاز هو كل ما تحتاجان إليه للبدء في حوار رومانسي هادئ.
تخلصا من التقنية المزعجة
تعلما وضع هواتفكما وحاسوبكما النقالة بعيدا بعد العشاء. مراجعة البريد الإلكتروني والرسائل لن يزيد إلا من مستوى إجهادك.
عدم توفر الوقت
ما بين العمل والطبخ والتنظيف والتسوق، والنادي الرياضي لا وقت للرومانسية؟ يعتبر الوقت مشكلة شائعة للعديد من الأزواج. ولكن ماذا لو غيرت اولولياتك، الصحون في المغسلة يمكن أن تنتظر، كذلك كومة الثياب ولا تعتقدي غير ذلك. خذي وقتا لنفسك لتستمعي بأنوثتك، خصصي يوما لك، وتذكري بأن السيدة الجميلة تشعر بأنها مثيرة وجذابة.
تراجع الألفة
للأسف بعد الزواج والانجاب والمسؤوليات المختلفة تبدأ العديد من اللمسات الحنونة والرومانسية التي تدل على الاهتمام والشوق بالاختفاء. اعيدي تلك الايام الجميلة، وهذه بعض الخطوات لإستعادة الحب :
ارسال رسائل رومانسية نصية وقصيرة وإلكترونية. القيام بامور يحبها الطرف الأخر، هواية، فلم، رحلة، هدية، نوع من الحلويات. القيام بمهمة لا يحب الطرف الثاني القيام بها. الخروج في موعد عاطفي سري. متابعة البرامج والمسلسلات التي يفضلها الطرف الأخر بدون ازعاجه أو التذمر.
الإجهاد يمكن أن يقلل كثيرا من الرغبة الجنسية. كلما انشغلت بعملك ومصاريفك، كلما تراجعت رغبتك في الجنس وزادت رغبتك في النوم. إستراتيجيات بسيطة لكسر الإجهاد:إذهبا للتمشي. أحيانا كل ما نحتاج إليه هو التغيير السريع في المكان والمناظر. الهواء النقي = إجهادا أقل.
ناقشا الأمر
إذا شعرتِ بأنكما نادرا ما تتحدثا عن أنفسكما، وبأن كل حواراتكما تدور حول العمل، المال، والاطفال فحاولا أن تتحدثا عن مشاعركما كنوع من التغير. فنجان قهوة، كوب عصير، قطعة حلوى ومقعدان بعيدان عن التلفاز هو كل ما تحتاجان إليه للبدء في حوار رومانسي هادئ.
تخلصا من التقنية المزعجة
تعلما وضع هواتفكما وحاسوبكما النقالة بعيدا بعد العشاء. مراجعة البريد الإلكتروني والرسائل لن يزيد إلا من مستوى إجهادك.
عدم توفر الوقت
ما بين العمل والطبخ والتنظيف والتسوق، والنادي الرياضي لا وقت للرومانسية؟ يعتبر الوقت مشكلة شائعة للعديد من الأزواج. ولكن ماذا لو غيرت اولولياتك، الصحون في المغسلة يمكن أن تنتظر، كذلك كومة الثياب ولا تعتقدي غير ذلك. خذي وقتا لنفسك لتستمعي بأنوثتك، خصصي يوما لك، وتذكري بأن السيدة الجميلة تشعر بأنها مثيرة وجذابة.
تراجع الألفة
للأسف بعد الزواج والانجاب والمسؤوليات المختلفة تبدأ العديد من اللمسات الحنونة والرومانسية التي تدل على الاهتمام والشوق بالاختفاء. اعيدي تلك الايام الجميلة، وهذه بعض الخطوات لإستعادة الحب :
ارسال رسائل رومانسية نصية وقصيرة وإلكترونية. القيام بامور يحبها الطرف الأخر، هواية، فلم، رحلة، هدية، نوع من الحلويات. القيام بمهمة لا يحب الطرف الثاني القيام بها. الخروج في موعد عاطفي سري. متابعة البرامج والمسلسلات التي يفضلها الطرف الأخر بدون ازعاجه أو التذمر.