الرياض ـ وكالات
أبلغ مصدر مسؤول في الهيئة العامة للطيران، أن الشركات المتقدمة لرخصة ناقل جوي داخلي، تقدمت بطلب مهلة وأُعطيت لها. وأكدت مصادر مسؤولة في الشركات المتقدمة للحصول على الرخصة، أن أسعار التذاكر غير مجدية، ولا تساعد شركات الطيران على العمل في السوق السعودية، وقالت «إن شركات الطيران المتقدمة بطلب الحصول على رخصة للناقل الجوي الداخلي في السعودية، وتمتلك أسطولاً كبيراً، لن تجدي معها أسعار التذاكر الحالية». وتوقعت المصادر أن تكون تلك الشركات هي التي تقدمت بطلب المهلة لدراسة الجدوى الاقتصادية من العمل في السوق المحلية في ظل الأسعار الحالية لتذاكر الطيران. وتوقعت المصادر أن تتراجع إحدى الشركات الكبيرة المتقدمة بطلب الحصول على رخصة للناقل الجوي عن فكرة الدخول في السوق السعودية، في حال ظلت الأسعار الحالية عند سقفها الحالي دون تغيير، خاصة أنها من إحدى الشركات المؤهلة للفوز بالرخصة. وطالب عدد من الشركات المتقدمة للحصول على الرخصة بتحرير أسعار التذاكر، مؤكدين أن فتح سقف الأسعار سيؤدي إلى تقديم خدمات أفضل للمسافرين، واستمرارية الشركات في السوق. وأشارت مصادر في الهيئة العامة للطيران المدني إلى أن إعلان الفائز برخصة الناقل الجوي سيكون نهاية الشهر الجاري بعد النظر في طلبات الشركات الجديدة. ولفتت المصادر إلى أن الرغبة في الحصول على الرخصة من الشركات الكبيرة قد تتراجع، بعد أن رفضت هيئة الطيران المدني مراجعة أو رفع سقف أسعار تذاكر الطيران الداخلي للمشغلين الجدد. وفي مايلي مزيدا منا لتفاصيل: أكد مسؤول في الهيئة العامة للطيران أن شركات الطيران المتقدمة بطلب الحصول على رخصة ناقل جوي داخلي تقدمت بطلب مهلة وأعطيت لهم. وأكدت مصادر مسؤولة في الشركات المتقدمة بطلب الحصول على رخصة الناقل الجوي، أن أسعار التذاكر غير مجدية، ولا تساعد شركات الطيران للعمل في السوق السعودية. وأوضحت المصادر أن شركات الطيران المتقدمة بطلب الحصول على رخصة للناقل الجوي الداخلي في السعودية وتمتلك أسطولا كبيرا، لن تجدي معها أسعار التذاكر الحالية. وتوقعت المصادر أن تكون تلك الشركات هي من تقدمت بطلب المهلة لدراسة الجدوى الاقتصادية من العمل في السوق السعودية، في ظل الأسعار الحالية لتذاكر الطيران. وتوقع أن تتراجع إحدى الشركات الكبيرة المتقدمة بطلب الحصول على رخصة للناقل الجوي عن فكرة الدخول في السوق السعودية، في حال ظلت الأسعار الحالية عند سقفها الحالي دون تغيير، خاصة أنها من إحدى الشركات المؤهلة للفوز بالرخصة. وطالبت عدد من الشركات المتقدمة على الرخصة بتحرير أسعار التذاكر، مؤكدين أن فتح سقف الأسعار سيؤدي بلا شك إلى تقديم خدمات أفضل للمسافرين، وتؤدي إلى استمرارية الشركات في السوق. وأشارت مصادر في الهيئة العامة للطيران المدني، أن إعلان الفائز برخصة الناقل الجوي سيكون نهاية الشهر الجاري بعد النظر في طلبات الشركات الجديدة. ولفتت المصادر إلى أن الرغبة للحصول على الرخصة من الشركات الكبيرة قد تتراجع، خاصة بعد أن رفضت هيئة الطيران المدني مراجعة أو رفع سقف أسعار تذاكر الطيران الداخلي للمشغلين الجدد، وبعد أن أكدت الهيئة العامة للطيران المدني أنه لن يكون هناك تغيير في سقف أسعار التذاكر، وأنه سيكون قائما بشكل دائم، كذلك أسعار الوقود التي تمثل أحد أهم التحديات، خاصة في ظل الأسعار الحالية للنفط التي يتوقع أن تسجل مزيدا من الارتفاع في الفترة المقبلة. وكان الأمير فهد بن عبد الله رئيس هيئة الطيران المدني، قد أكد لـ ''الاقتصادية'' أن طرح رخصة ناقل جوي وطني جديدة بات قريبا، مشيرا إلى قدرتهم في ''الطيران المدني'' على طرح رخصتيْن، ويعتمد ذلك على إنهاء الدراسة، وتمحيص العروض التي قدّمتها الشركات، مشددا على أنهم يهتمون دوما بالمواطن وألا يكون هناك مبالغة في أسعار التذاكر، موضحا أنهم لن يتركوا العنان للشركات للتحكم في الأسعار وزيادتها بشكل غير واقعي، ولا بد من المحافظة على سقف الحكومة الذي وضعته، وسيكون من ضمن الشروط عند منح الشركات الجديدة الرخص. يذكر أن الشركات التي قدمت عروضها هي ''الخطوط القطرية''، تحالف هاي نان أير الصينية وشركة مزايا الشباب، تحالف طيران الخليج مع شركة أبناء عبد الهادي القحطاني، تحالف طيران البحرين مع شركة برايفت أير، شركة نسما للطيران، وتحالف المصرية العالمية مع البنك الإسلامي للتنمية.