تواجد وزير الداخلية، اللواء مجدى عبد الغفار، في محيط مقر النادي الأهلى في الجزيرة، لمتابعة تأمين العملية الانتخابية والخدمات الأمنية المحيطة بالنادي مع زيادة الأعداد من أعضاء الجمعية العمومية للقلعة الحمراء، للمشاركة في المعركة الأشرس في تاريخ الأهلي.

وفرضت قوات الأمن كردونًا أمنيًا أمام مقر النادي بالجزيرة منذ الساعات الأولى من صباح الخميس، لاستقبال الناخبين، وتم وضع خطة أمنية لتأمين الانتخابات، حيث تتولى القوات تأمين محيط النادي من الخارج، وصناديق الاقتراع ليلًا.

ويتنافس في انتخابات الأهلي 36 مرشحًا، وهم محمد ثابت فضل الله، وإلهامي عجينة، ومحمود الخطيب، ومحمود طاهر، على منصب الرئيس، وعلى مقعد نائب الرئيس كل من: "مصطفى مراد فهمي، والعامري فاروق، وفي أمانة الصندوق كامل زاهر وخالد الدرندلي"، فيما يتنافس على منصب العضوية فوق 35 عامًا 19 مرشحًا، هم: "خالد سليمان، ونادر حمادة ومحمد سعد الدين، وأحمد زكي، وجوهر نبيل، وإبراهيم الكفراوي، وخالد مرتجى، ومحمد الدماطي، وطارق قنديل، ورانيا علواني، وهاني سري الدين، ومحمد يحيى عيسى، ومحمد جمال هليل، وهشام فوزي، وأيمن المرشدي، وحمدي الكنيسي، وخالد حبيب، وإيهاب ماضي، ومنى عبدالكريم"