الدكتورة هالة السعيد

 بحثت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، هالة السعيد، ومحافظ مصر بمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية، مع الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، هاني سنبل، سبل تعزيز التعاون المشترك.وقالت هالة السعيد، في بيان صادر، اليوم الجمعة، إن هناك مجموعة من برامج المؤسسة تستفيد بها مصر في عدة قطاعات، مشيرة إلى الدور الكبير الذي تلعبه المؤسسة الإسلامية في مصر خلال الفترة الماضية.

واستعرضت السعيد، دور ومسئوليات وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والتي تأتي من ضمنها دعم وتشجيع القطاع الخاص في مصر في إطار توجه الدولة لمزيد من الدعم لهذا القطاع لدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.وأضافت الوزيرة، أن صندوق مصر السيادي هو أحد الآليات والأذرع للدولة المصرية لتوفير مزيد من شراكة القطاع الخاص في عملية التنمية.

وأكدت السعيد، أن مصر تمتلك حاليا بنية أساسية جيدة مع توافر القوانين مثل قانون الاستثمار الجديد، مما يشجع المستثمرين والقطاع الخاص على الاستثمار والمساهمة في عملية التنمية.ونوهت السعيد، بأن الوزارة بالشراكة مع مؤسسات الدولة تقوم بدعم ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودعم ملف توفير فرص عمل لائق ومستدام، والاهتمام بالمحافظات والقرى الأكثر فقرا في مصر.

وألمحت السعيد، إلى أن مصر حصلت على العضوية الكاملة في مجلس حوكمة البرنامج الإقليمي لترويج التجارة "جسور التجارة العربية الأفريقية" التابع للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، في إطار جهود مصر لتعزيز فرص نفاذ الصادرات المصرية إلى الأسواق العربية والأفريقية.من جانبه، قال هاني سنبل، إن العام الجاري سيشهد التركيز على مشاريع تنمية التجارة وتطوير الأعمال، حيث أصبح للمؤسسة الكثير من المنتجات والبرامج.

وتابع، أن برنامج المساعدة من أجل التجارة -البرنامج الذى ساهمت فيه مصر- كُلفت المؤسسة من قبل القمة العربية الاقتصادية التي انعقدت ببيروت في يناير 2019 بإطلاق المرحلة الثانية منه خلال الفترة القادمة.عنوانين التخطيط المصرية تبحث مع "الإسلامية للتمويل" سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بحثت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية، هالة السعيد، ومحافظ مصر بمجلس محافظي البنك الإسلامي للتنمية، مع الرئيس التنفيذي للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، هاني سنبل، سبل تعزيز التعاون المشترك.

وقالت هالة السعيد، في بيان صادر، اليوم الجمعة، إن هناك مجموعة من برامج المؤسسة تستفيد بها مصر في عدة قطاعات، مشيرة إلى الدور الكبير الذي تلعبه المؤسسة الإسلامية في مصر خلال الفترة الماضية.واستعرضت السعيد، دور ومسئوليات وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، والتي تأتي من ضمنها دعم وتشجيع القطاع الخاص في مصر في إطار توجه الدولة لمزيد من الدعم لهذا القطاع لدفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

وأضافت الوزيرة، أن صندوق مصر السيادي هو أحد الآليات والأذرع للدولة المصرية لتوفير مزيد من شراكة القطاع الخاص في عملية التنمية.وأكدت السعيد، أن مصر تمتلك حاليا بنية أساسية جيدة مع توافر القوانين مثل قانون الاستثمار الجديد، مما يشجع المستثمرين والقطاع الخاص على الاستثمار والمساهمة في عملية التنمية.ونوهت السعيد، بأن الوزارة بالشراكة مع مؤسسات الدولة تقوم بدعم ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، ودعم ملف توفير فرص عمل لائق ومستدام، والاهتمام بالمحافظات والقرى الأكثر فقرا في مصر.

وألمحت السعيد، إلى أن مصر حصلت على العضوية الكاملة في مجلس حوكمة البرنامج الإقليمي لترويج التجارة "جسور التجارة العربية الأفريقية" التابع للمؤسسة الدولية الإسلامية لتمويل التجارة، في إطار جهود مصر لتعزيز فرص نفاذ الصادرات المصرية إلى الأسواق العربية والأفريقية.من جانبه، قال هاني سنبل، إن العام الجاري سيشهد التركيز على مشاريع تنمية التجارة وتطوير الأعمال، حيث أصبح للمؤسسة الكثير من المنتجات والبرامج.وتابع، أن برنامج المساعدة من أجل التجارة -البرنامج الذى ساهمت فيه مصر- كُلفت المؤسسة من قبل القمة العربية الاقتصادية التي انعقدت ببيروت في يناير 2019 بإطلاق المرحلة الثانية منه خلال الفترة القادمة.

وقــــــــــــد يهمك أيـــــــضًأ :

اختتام الدورة السابعة من مسابقة البنك الإسلامي للتنمية "رواد التحول"

التمثيل التجاري يؤكد أن تعاون مع البنك الإسلامي والاتحاد الأوروبي لتنمية مكاتب الخارج