باريس ـ مارينا منصف
تعتبر أخر صيحات الموضة هي تلك التي تتجه إلى القديم ، وتطغى الأشكال الأرجوانية على الربيع والصيف ، حيث أن اللون الأرجواني الذي كان مرادفًا للملوك والسلطة والثروة ، وهو رسميًا اللون الحاكم للموسم.
وتعد هذه الخطوة جريئة على في الملابس الرجالية ، يكاد يكفل أن تحمل مرتديها بعض المؤهلات الساردوريلية الجادة ، حتى تم تحجيم اللون الكبير من قبل غوشينيس ولكن على المدرج هذا شيء بدا المصممين باحتضانه.
ومن أعظم الأمثلة على ذلك جاء من فيرساتشي حيث قدموا ملابس من الرأس إلى القدمين والصنادل، وشورت ركوب الدراجات في هوى تيريان ، وفي مكان آخر، اصطدم هيرميس بدعاوى سترات وقمصان بولو وملابس تريكو في هوى الملكي مع ألوان متشابكة مماثلة من الأصفر الكناري بينما اختار بالنسياغا سترات محبوكة ومربعات وساق واسعة باللون الأرغواني من أردية الإمبراطور الروماني.
ويعتقد أن ذلك اللون صعب أن يكون لون لملابس كاملة ، وهذا هو اللون الذي من الأفضل أن يتم ارتدائه في قطعة صغيرة واحدة ، وإذا كان لون جرئ تمامًا، للبدء فيه من خلال تقديم هوى لخزانة الملابس الخاصة مع الملحقات ، إلى حد بعيد أسهل طريقة لارتداء الأرجواني، واستخدامها كما يمكن التفكير في جوارب نابضة بالحياة ، وبدلًا من ذلك، انتقل إلى مستوى أخر من اللبس، وحاول تجربة اللون الأرغواني وإقرانه مع المحايدين مثل البيج والرمادي أو حتى الأزرق.