تدل الأبحاث بأن المواد السامة التي يحتويها التبغ وخلاصته مثل Nicotine و Anabasine تؤثر على هرمون الاستروجين بالتأثير على تصنيعه وإنتاجه أو بالتأثير على نتائجه لتكون أقل فاعليّة، كما أن تلك المكونات السامة تؤثر على قابلية البويضة للتلقيح بحيث تقللها ومن جهة أخرى فإنها تؤدي إلى ارتفاع هرمون FSH والذي يؤدي ارتفاعه قبل البدء ببرنامج التنشيط لعملية أطفال الأنابيب إلى فشل العملية . نتائج البحث: 1) تأثير النيكوتين على نضوج البويضة والقدرة على حدوث التلقيح وذلك بسبب حدوث اختلالات كروموسومية في البويضة نفسها 2) التأثير على عدد الحويصلات المنشطة والتي تكون أقل لدى المدخنات 3) عدد البويضات المستخلصة من الحويصلات بعد عملية السحب كذلك تكون أقل 4) إمكانية تلقيح البويضات أضعف 5) المدخنات لديهن احتمالية أعلى لإجهاض الحمل بعد حدوثه من غير المدخنات