نيويورك ـ أ ش أ
وفقا لاحدث الدراسات الطبية ..أكد فريق من الباحثين الاميركيين أن العلاج الهرموني التعويضي وحده لايزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدى بين السيدات أو الاصابة بالجلطات الدموية والسكتات الدماغية والازمات القلبية. وتعد نتائج هذه الدراسة بمثابة بشرى سارة للكثير من السيدات اللاتى يضطررن للخضوع للعلاج الهرمونى التعويضى لعلاج بعض أعراض مرحلة انقطاع الطمث. وأوضح الباحثون أن العلاج الهرمونى التعويضى بواسطة هرمون "الاستروجين" يشكل فائدة كبيرة للكثير من السيدات لتخفيف أعراض الهبو الساخن وتباين الحالة المزاجية التى تتعرض لها المرأة خلال مرحلة سن اليأس.