ناقشت الجمعية الوطنية الفرنسية مؤخرا عن طريق المكتب البرلمانى لتقييم الاختبارات العلمية والتكنولوجية والوكالة الطبية، أحدث وسيلة للحصول على الأعضاء المزروعة وذلك عن طريق الأشخاص المتوفين بسبب توقف القلب واستخدام أعضائهم لزراعتها. ولجأت الحكومة الفرنسية إلى هذه الطريقة بعد أن ارتفعت قائمة الانتظار للحصول لإجراء عمليات زرع الكلى أو الكبد وبعد أن أدى النقص فى الحصول على هذه الأعضاء إلى وفاة العديد من المرضى، وذلك طبقا لما أشار إليه البروفيسور جان لويس توران، وذلك بالرغم من زيادة عمليات زراعة الأعضاء فى فرنسا.