كشف رجل الأعمال إبراهيم سليمان، في رواية نقلها الإعلامي سيد علي، تفاصيل،ما قيل عن اعتدائه وعدد من رجال الأمن التابعين لشركة خاصة به على أسرة لواء جيش سابق.

وأوضح إبراهيم سليمان، في مداخلته: "أنا حاصل على الدكتوراة في القانون، ولا أملك آية شركات للأمن أو البودي جاردات بل عندي شركة مقاولات صغيرة". وأضاف: "الذي حدث أن اللواء مدحت تعرض بالسباب لزوجتي وحين اعترضت انضم إليه أبناؤه لاعبي الباسكت ويشهد على الواقعة خفير يُدعى (أبو سعيد) وجميع الجيران في المنطقة، وهاتفتني زوجتي وسمعت بجانبها بكاء أطفالي، فضلًا عن صوت اللواء الذي قال (لو راجل خليه يجي) فانتقلت مسرعًا لنجدة زوجتي وذهبت إليها وتشاجرنا بالقول فقط ونزلت زوجته وزوجة ابنه المضيفة المعروفة بإثارتها الدائمة للمشاكل والتوت قدمها على السلم وسقطت أرضًا .. بيني وبينها الطب الشرعي لأنها ادعت ضربها بكرسي، وهو ما يسهل إثباته".

وأردف: "بعد دقائق حضر شقيقها وكيل النيابة وأشهر طبنجته ووضعها على رأس الخفير، ثم أطلق عدة رصاصات في الهواء بشهادة الجيران الذين سجلوا رقم سيارته قبل أن يحضر ضابط المباحث الذي ضربه وأخذ منه الطبنجة قبل أن يعلم بمنصبه ووجه إليه اللوم على ترويع الآمنين وذهبوا جميعًا إلى القسم وعرضوا الصلح على الجميع واشترط اللواء مدحت سداد التلفيات رغم عدم وجودها لكنه تلقى اتصالا من زوجة ابنه والتي بشرته أن (الموضوع مسمع أوي على السوشيال ميديا وفي التوك شو ) وهنا رفض التصالح".