ميدان التحرير

خيم الهدوء على ميدان التحرير والمناطق المجاورة له، وسط انتشار أمني مكثف من قبل قوات الجيش والشرطة.

وانتشرت قوات الأمن المركزي ومصفحات القوات الخاصة وسط ميدان سيمون بوليفار المؤدى للسفارة الأميركية للتأمين، كما دفعت وزارة الداخلية بكمين ثابت في الطريق المؤدي إلى السفارة البريطانية.

وتمركزت قوات الجيش والآليات العسكرية بكثافة ملحوظة في محيط المتحف المصري ومبنى جامعة الدول العربية، وفى المدخل المؤدى لجراج التحرير من اتجاه مبنى الحزب الوطني القديم بطريق كورنيش النيل.

وكان ما يسمى التحالف الوطني لدعم الشرعية، دعا إلى "أسبوع ثوري مهم في كل ميادين التحرير ومواقع الثورة"، بدءًا من الجمعة تحت عنوان " معاً.. نكمل ثورتنا ".