أعلن حزب التجمع، رفضه للحوار الذي دعا إليه، د.محمد مرسي، وعدم المشاركة في ما أسماه "خداع الرأي العام". وأكد الحزب في بيان له، الجمعة 7 ديسمبر، أنه يثق في أن كل الأحزاب والقوى السياسية الديمقراطية سترفض هذا الحوار الخادع.