يختار الائتلاف السورى لقوى الثورة والمعارضة خلال اجتماع بإسطنبول، واحدا من بين عدة أسماء مطروحة لتولى رئاسة الحكومة المؤقتة التى ستتولى إدارة "المناطق المحررة" فى البلاد.