أفاد موقع أكيوس الأمريكي ، اليوم الجمعة ، بأن كبار الديمقراطيين في إدارتي أوباما وكلينتون يسعون لدفع الرئيس الأمريكي جو بايدن للانسحاب.وقال مسؤولون من إدارة أوباما جون فافريو وجون لوفيت وتومي فييتور ودان فايفر أن أداء بايدن في المناظرة مع ترامب كان كارثي.

وكت لوفيت أنه من الصعب إنكار ذلك في الأسبوعين منذ النقاش ، إنه جو بايدن المتغطرس والصغير.

وقال مستشارو كلينتون السابقون، بلا تردد إن وجود مرشح جديد أمر لا مفر منه، سواء اعترف الرئيس بذلك أم لا.

وقال كارفيل لأندرسون كوبر لشبكة سي إن إن إن الإبقاء عليه سيكون "خيارا غبيا لمستقبل هذا البلد".

ويتزايد الضغط الهائل من أعضاء التجمع الديمقراطي في سبيل تخلي بايدن عن انتخابات الرئاسية طامعاً في ولايته الثانية.

وقد دعا أحد السيناتور الديمقراطي (بيتر ويلش من ولاية فيرمونت) و17 عضوًا ديمقراطيًا في مجلس النواب علنًا بايدن إلى الانسحاب، ويشعر العشرات بالغضب من البيت الأبيض لأنه دفعهم لدعم رئيس يعتبرونه غير قابل للانتخاب.

ويترأس جورج كلوني، أكبر حملة لجمع التبرعات في تاريخ الحزب الديمقراطي الشهر الماضي، هو الصوت الرائد لعدد متزايد من أنواع هوليوود الذين يريدون من بايدن إنهاء ترشيحه.

وتضم المجموعة ريد هاستينغز، المؤسس المشارك لـمنصة نتفليكس، والرئيس التنفيذي لشركة أندفور، آري إيمانويل.

قد يهمك أيضًا:

بيلوسي تؤكد أن الكونغرس سيشكل لجنة مستقلة للتحقيق باقتحام أنصار ترامب للكابيتول

النواب الأميركي يسلم الشيوخ لائحة الاتهام ضد ترامب