أنقرة- مصر اليوم
قالت ميرال أكشينار، زعيمة حزب "الخير" التركي، إن "تحالف الشعب" المعارض، الذي تمثله، مستعد لتسمية مرشح رئاسي واحد، إذا تم الإعلان عن انتخابات عامة مبكرة في البلاد. وتؤيد أكشينار وشريكها في التحالف، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كيليجدار أوغلو، إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة في تركيا، إلا أن الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يقود حزب العدالة والتنمية الحاكم، يصرح بانها ستجري في وقتها المحدد، في يونيو 2023.
ونقلت صحيفة جمهوريت عن أكشينار يوم الاثنين قولها، إن "تحالف الجمهور (الذي يضم حزب أردوغان) ينظر باهتمام شديد لمرشحنا. وإذا كان أردوغان ورفاقه قلقين للغاية بشأن هذا الأمر، فليقرروا على الفور إجراء الانتخابات، وسنقوم على الفور بتسمية مرشحنا".
وأشارت في ذات الوقت إلى أن أردوغان نفسه لم يعلن بعد عن نيته الترشح لولاية جديدة، فيما كان شريك حزب العدالة والتنمية في "تحالف الجمهور" الحاكم، قد دعا المعارضة إلى الإعلان عن اسم مرشحها، قائلا إن الرئيس الحالي لتركيا هو المرشح الوحيد لتحالف الجمهور.
وكانت المعارضة التركية التي توحدت في تحالف من ستة أحزاب، أعلنت في وقت سابق عن العمل على برنامج لاستعادة النظام البرلماني في تركيا بدلا من النظام الرئاسي.
وبحسب صحيفة جمهوريت، فقد أعدت المعارضة أيضا حزمة من المقترحات، التي كما تتوقع المعارضة، ستسمح لها بالفوز في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وعلى وجه الخصوص، ستشارك فيها جميع الأحزاب الستة في إطار "تحالف الشعب" وقوائمها الحزبية، ما سيسمح لها بتوزيع قوتها بشكل أكثر فعالية.
ووفقا لتوقعات المعارضة، فإن تنفيذ هذه الخطة سيسمح لها أيضا بالحصول على حوالي 300 مقعد في البرلمان المكون من 600 مقعد، في حين يمكن للتحالف الحاكم التعويل على 240 مقعدًا، وبذلك خسارة الأغلبية البرلمانية. ويعتزم ممثلو المعارضة الموحدة مناقشة هذه الخطة في 24 أبريل في اجتماع لزعماء الأحزاب الستة المعارضة.وتؤيد أكشينار وشريكها في التحالف، زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض، كمال كيليجدار أوغلو، إجراء انتخابات برلمانية ورئاسية مبكرة في تركيا، إلا أن الرئيس رجب طيب أردوغان، الذي يقود حزب العدالة والتنمية الحاكم، يصرح بانها ستجري في وقتها المحدد، في يونيو 2023.
ونقلت صحيفة جمهوريت عن أكشينار يوم الاثنين قولها، إن "تحالف الجمهور (الذي يضم حزب أردوغان) ينظر باهتمام شديد لمرشحنا. وإذا كان أردوغان ورفاقه قلقين للغاية بشأن هذا الأمر، فليقرروا على الفور إجراء الانتخابات، وسنقوم على الفور بتسمية مرشحنا".
وأشارت في ذات الوقت إلى أن أردوغان نفسه لم يعلن بعد عن نيته الترشح لولاية جديدة، فيما كان شريك حزب العدالة والتنمية في "تحالف الجمهور" الحاكم، قد دعا المعارضة إلى الإعلان عن اسم مرشحها، قائلا إن الرئيس الحالي لتركيا هو المرشح الوحيد لتحالف الجمهور.
وكانت المعارضة التركية التي توحدت في تحالف من ستة أحزاب، أعلنت في وقت سابق عن العمل على برنامج لاستعادة النظام البرلماني في تركيا بدلا من النظام الرئاسي.
وبحسب صحيفة جمهوريت، فقد أعدت المعارضة أيضا حزمة من المقترحات، التي كما تتوقع المعارضة، ستسمح لها بالفوز في الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية. وعلى وجه الخصوص، ستشارك فيها جميع الأحزاب الستة في إطار "تحالف الشعب" وقوائمها الحزبية، ما سيسمح لها بتوزيع قوتها بشكل أكثر فعالية.
ووفقا لتوقعات المعارضة، فإن تنفيذ هذه الخطة سيسمح لها أيضا بالحصول على حوالي 300 مقعد في البرلمان المكون من 600 مقعد، في حين يمكن للتحالف الحاكم التعويل على 240 مقعدًا، وبذلك خسارة الأغلبية البرلمانية. ويعتزم ممثلو المعارضة الموحدة مناقشة هذه الخطة في 24 أبريل في اجتماع لزعماء الأحزاب الستة المعارضة.
قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :
المغرب يسعى لدخول سوق الغاز الطبيعي المسال للمرة الأولى
أسعار الغاز الطبيعي في أوروبا ترتفع لمستوى قياسياً جديداً