يحلو تجديد ديكور المنزل في المناسبات؛ ومع حلول عيد الفطر، " من مهندسة الديكور نجاة الحاج على مجموعة من الأفكار لتجديد الديكور وإلباسه حلّة معاصرة من دون تكلفة إضافية.• في الأيّام القليلة التي تفصلنا عن العيد، يجب إيلاء تنظيف المنزل وترتيبه أهمّية، مع تخزين القطع التي لم تعد تواكب الموضة، والإبقاء على تلك الرائجة والمحبّبة، لكن مع تغيير مكانها. إشارة على أن جاذبيّة الديكور لن تتحقّق من خلال المبالغة في توزيع الإكسسوارات، وإنّما على العكس من ذلك من التخفيف من القطع، مع الحفاظ على الأسطح نظيفة.

• تلفت مجموعة من التفاصيل على الطاولة التي تتوسّط الغرفة والطاولات الجانبيّة، لا سيما كتاب ضخم أو مزهرية أو إطار الصورة أو الشمع، مع الحرص على جعل الديكور متعدد المستويات، من خلال اختيار القطع ذات الأحجام المختلفة، لتوزع في زاوية واحدة. وفي مناسبة حلول العيد، يمكن إضافة الفوانيس أو الأهلّة.

• يمكن البحث على مواقع الإنترنت عن طرق لتنظيم أدوات المائدة ذات النقوش التي توحي بأجواء العيد.

• من الضروري حثّ الطفل على المساهمة في تنسيق الديكور، وفي هذا الإطار يمكن اعداد أوراق عليها صور توحي بأجواء رمضان وطباعة بطاقات دعوات العيد، بمشاركته.

• تضيف الإضاءة القيمة على المساحات الداخلية، وتحقق البهجة في الأرجاء. وفي هذا الإطار، يمكن مدّ حبل محمل بوحدات الإضاءة خلف الستائر أو حول الطاولة أو داخل الفانوس. ويمكن توزيع الشموع على الطاولات أو الزاويا.

• تعتبر البالونات رمزاً للاحتفال، ويمكن اختيارها بلون ينسجم مع ألون ديكور البيت.

• يحلو حضور الشتول، فهي تضفي الحيوية ولمسات التجدد إلى زوايا الغرف.

• توضع الوسائد على الأريكة أو يرمى مشلح على طرف الأريكة، على أن يكون منقوشاً بنقوش لمّاعة.

• تغلّف كراسي طاولة السفرة بأغطية تحميها وتجدّدها في آن واحد، على أن تتناسق مع ديكور الطاولة أو يمكن إلغاء الكراسي واعتماد الصوفا التي تستوعب عدداً أكثر من الضيوف، وتعزّز الشعور بالدفء والراحة.

قد يهمك ايضا

نقطة البداية في ديكورات غرف نوم الأطفال تعرّفي عليها

أخطاء شائعة يقع فيها البعض عند تصميم غرف الأطفال عليكِ تجّنبها