يعتبر يوم تنصيب الرئيس الأميركي مقدسًا ومعروفًا في العالم أجمع، فيحدث كل 4 أعوام، في الثامن من نوفمبر/تشرين الثاني، حيث يحل رئيس جديد على البيت الأبيض، وفي السطور التالية نرصد أشهر 4 قبلات في القصر الجمهوري ، إحداهن تسببت في أزمة عالمية ، كانت أبرزهم مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب والفرنسي ماكرون.

هيلاري كلينتون دعمت “بيل” برقصة وقبلة :
مع إعلان خبر فوز بيل كلينتون برئاسة أميركا، اكتفت سيدة أميركا هيلاري كلينتون، بمسك يده وتحريكها بوضعية الرقص الكلاسيكي، ووضعت قبلة على وجنتيه، فعلاقة الزوجان كان يشوبها بعض التعقيدات، خاصة مع انتشار أخبار كثيرة تفيد بخيانته مع العديد من الممثلات وعارضات الأزياء وكذلك مستشاريه من السيدات.

ميشيل أوباما في أي مناسبة تظهر بأحضان باراك أوباما :
كانت علاقة ميشيل أوباما بالرئيس الأميركي السابق، باراك أوباما خير مثال للعلاقة الزوجية الناجحة بين زعماء الدول كافة، حتى أنها ساندته مع سماع نتائج الانتخابات الأميركية والتي جاءت كالمفاجأة وقتها بفوز أوباما، كانت نتيجة خارج التوقعات، إلا أنهم اكتفوا بالحضن.

وفي كل مناسبة تظهر معه يبادلا الأحضان، ويضعا القبلات على الوجنتين، حتى أن الحضن وقبلة الخد رافقتهما في حفل وداعهما للبيت الأبيض واستقبال دونالد ترامب كرئيس أميركا الجديد.

دونالد ترامب يتعمد إحراج ميلانيا بقبلات حارة أمام الكاميرات :

لم تكن قبلة فوز دونالد ترامب بالانتخابات الأميركية الأخيرة، والتي أقيمت عام 2016 أمام هيلاري كلينتون، الأولى من نوعها أمام الكاميرات، بل في كل خطاب يقوم بإلقائه وتشاركه فيه ميلانيا يقوم بتقبيلها أمام الكاميرات، حتى أنه قام بإحراج زوجة الرئيس الفرنسي، ماكرون، بتقبيلها بشكل مفاجئ أثناء استقبالهم له في فرنسا مؤخرًا.

حب الربع قرن يُكلل بقبلة حارة بعد فوز “ماكرون” برئاسة فرنسا :
 
ومؤخرًا، تحديدًا في 15 مايو/أيار من العام الجاري، وأمام عدسات الكاميرات وجماهير حزبه الخاص، وعقب إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الفرنسية الجديدة، قامت بريجيت ماكرون، بتقبيل زوجها الرئيس إيمانويل ماكرون، والتي تفوق عمره بنحو 25 عامًا.