انعكس التنوع الثقافي السعودي، على كل ملامح ومشاهد أعمال قمة العشرين، من المعمار إلى تفاصيل الأزياء، وموائد الطعام، والفعاليات المصاحبة التي أخذت صبغتها من كل ألوان وتنوع الثقافة والتراث في البلاد.وتمثّلت المناطق السعودية الثلاث عشرة في تفاصيل مواقع أعمال القمة خاصة في المركز الإعلامي ومحفل الليالي التراثية. وسلطت الأيام الأخيرة، للقمة الافتراضية التي استضافتها الرياض، الضوء على تنوع لافت في مناطق السعودية، من ناحية الموائد التي جاءت من المطبخ السعودي، بأطعمة من مختلف مناطق المملكة، أو من القهوة العربية في 5 مناطق سعودية، ولفتة حول أسلوب العمارة في هذه المناطق.

 

وقد يهمك أيضًا:

الخرطوم تشهد فعاليات ورشة عمل لصون التراث الثقافي غير المادي

"القمة الثقافية أبوظبي 2019" تواصل برنامج النقاشات الحوارية