شهد ركن التواقيع في مهرجان الشارقة القرائي للطفل، توقيع عشرات الاصدارت والمؤلفات لنخبة من الكتاب والأدباء الإماراتيين والعرب، تنوعت بين الروايات، والقصص، والمجاميع الشعرية، والبحوث، والدراسات.

وشارك في التوقيع على المؤلفات الجديدة كل من الشيخة مريم صقر القاسمي عن قصتها "آدم الفضولي"، كما ضمت قائمة الموقعين مجموعة من كتاب الإمارات وهم كل من: الكاتبة صالحة غابش عن كتابها " رحيق الورد" الذي خصصت ريعه لصالح جمعية مرضى السرطان، وعبدالله صالح عن كتابه "عبير وغنام ورحلة الأقلام"، وعائشة الزعابي عن "رحلة حمدان الشجاع"، وحسينة عبيد سيف حماد عن "ّعالم جديد".

ووقعت أيضا من الإمارات الدكتورة نسيبة العريبي كتابها "مصباح وبندق وتل الدببة الأخضر السعيد"، وعابدة الهاجري "الأبطال الوحيدون"، وبدرية الشامسي عن كتابها "مهرة والدفتر الملون"، واختتمت عائشة الغيص قائمة الموقعين من دولة الإمارات بكتابها "وللنخلة حكاية".

ووقع أشرف شوقي الرسول من مصر كتابه "ظل ليلى"، وسارة عبد الحميد عن قصتها "منصور في مدينة عين الجمل"، وأحمد راتب "مجموعة قصصية للأطفال"، وإيمان محمد مجدي عن قصتها "الطائر النبيل"، وميران حسين عن "الأمير والسبع أزمان".

ووقع من الأردن د. محمد جمال عمرو ديوانه "شدو البلابل"، وهيا صالح " أنا لا أخربش أنا أرسم"، وجميلة عمارنة عن قصتها "جود فارسة الغابة المسحورة"، فيما وقعت بشرى آل طالب من العراق ديوانها "كان ياما كان"، وجمانة طه من سوريا مجموعتها القصصية للأطفال بعنوان "الطائر والريح".

واختتمت قائمة الموقعين بتوقيع كل من: د. فاطمة اللواتي من سلطنة عمان عن كتابها "زرعت ليان مدرسة"، وهبة مندني من الكويت عن قصتها "الزهرة الأجمل"، وحصل رواد المهرجان على هداياهم من النسخ الجديدة الموقعة على منصة ركن التواقيع، وتواصلوا بشكل مباشر مع الكتاب الذين سألوهم عن أعمالهم الأدبية السابقة، والجديد من إنتاجاتهم الإبداعية خلال الفترة المقبلة.