واشنطن - مصر اليوم
خرجت الفنانة سلمى حايك لتروي قصة إجبار المنتج هارفي وينستين على تصويرها مشاهد خارجة، خلال تصوير فيلم Frida، بعد 15 عاما.
المنتج هارفي وينستين، هو أحد المتهمين خلال الآونة الأخيرة بالتحرش الجنسي، خاصة بعد انتشار هاشتاغ "مي تو"، الذي فضح العديد من حالات التحرش مؤخرًا في هوليود تحديدًا، كما اتهمته الفنانة الشهيرة أنجلينا جولي، بالتحرش بها في بداية مسيرتها الفنية.
وقالت "حايك"، في مقال لها على صفحات"نيويورك تايمز"، الأميركية، إن المنتج هارفي أجبرها على تصوير مشاهد حميمية بشكل لا مبرر له مع ممثلة أخرى، خلال أحداث الفيلم الذي تم عرضه عام 2002، ووصفت المنتج بـ"الوحش"، وأن مخرج كوينتن تارانتينو، والممثل جورج كلوني، هما السبب في إنقاذها من التعرض للاغتصاب تحت يده في بداية مشوارها الفني.