تستغل مُغنية عربية مُقيمة في لبنان، زوجها مدمن مواد مخدرة، من أجل ترهيب من ينافسها أو يفكر بالاقتراب من مواردها المالية التي تأتي من خلال منتج عربي يعيش في أوروبا, وتكشف مصادر مقربة من المغنية أن الفنانة وحين بات شريك حياتها يهددها هي للحصول على المال اتصلت بالشرطة وسلمته إلى مكتب مكافحة المواد المخدرة كي تتخلص منه, إلا أن القضاء أفرج عنه بعد فترة وجيزة كونه مدمنًا وليس تاجرًا فعاد إلى المنزل لكن بشروط الزوجة التي باتت تتحكم فيه مقابل إعطائه راتبًا شهريًا لحمايتها.

وتعتمد المغنية على "الأعمال التجارية" المشبوهة تحت إشراف زوجها وقد تمكنت من الوصول إلى منتج عربي من خلال قنوات لبنانية وحصلت منه قبل شهر على مبلغ 30 ألف دولار بعد أن زارته في مدينة "كان" الفرنسية