القاهرة - مصر اليوم
ردت مي العيدان على الإعلامية ريهام سعيد بعد هجوم الأخيرة على طبيب التجميل نادر صعب واتهامها له بأنه سبب في تشوه ملامحها، لتعلن مي العيدان أن الأخطاء واردة في هذه العمليات إلا أن مكانها في المحاكم وليس منصات التواصل الاجتماعي.
وقالت مي العيدان : "حقه الدفاع عن نفسه لأنه له اسمه في الوطن العربي وحقها تطالب بحقها، أنا لست مع أي طرف، ولكن نادر صعب أو غير نادر صعب، ليست كل عملياته ناجحة، ممكن طبيب يجري ١٠٠ عملية والنتائج تختلف من حالة لأخرى، وممكن يصبح عنده حالة فاشلة، وطبعاً العمليات لا تعتمد فقط على مهارة الطبيب، فبعض الأشخاص تخضع عملية ولديها بعض المشكلات، فهل تتوقعون شخصاً باسم نادر صعب يجازف باسمه بمنتهى البساطة؟".
رد مي العيدان
وأضافت: "أنا خضعت عملية تجميل ونتيجتها بانت بعد فترة وأنا راضية عنها، رغم عروض بعض المراكز لكني أخاف، ولكن أنا أثق في المركز الذي خضعت لعملية التجميل لديهم، فمستحيل أن دكتور نادر صعب يجازف باسمه وفرضاً صارت خطأ في العملية، فيرجع ويعدل! وفيه شيء في القضاء اسمه الطب الشرعي وسيتأكدون إذا كانت هناك أزمة خطأ في العملية، فلكم حق الجأوا للمحاكم، وليس السوشيال ميديا".
وعن اختفاء ريهام سعيد قالت مي العيدان: "وريهام سعيد أنا الحقيقة ما شوفتها اختفت عن الشاشة طول الوقت كانت موجودة. كل شخص منكم أدلى بدلوه خلاص عاوزين نشوف ناس غيركم".
تفاصيل أزمة ريهام سعيد ونادر صعب
تصدرت أزمة ريهام سعيد ونادر صعب حديث منصات التواصل الاجتماعي بعد حديث الإعلامية والفنانة المصرية عن تسببه في تشوه ملامحها إثر عملية شد الوجه والتي قالت إنها لم تأت بنتائج محمودة، وهو ما نفاه طبيب التجميل نادر صعب واصفاً بأن ما يحدث ما هو إلا تشهير به وإساءة ممنهجة لسمعته معلناً اتجاهه للقضاء.
وتتصاعد الأزمة يوماً بعد يوم وسط تراشق الثنائي بالتصريحات ونشر ريهام سعيد الكثير من الصور التي استعرضت من خلالها تشوه وجهها وظهور الكثير من العيوب به بعد العملية، حيث ظهرت الإعلامية المصرية في أحد مقاطع الفيديو التي نشرتها عبر حسابها الشخصي على تطبيق تبادل الصور إنستغرام بعيون مشدودة للغاية من الجانبين بشكل وصفته هي بأنه شيطاني، كما بدا حول عينيها انتفاخات قالت إنها ممتلئة بالفيلر لإخفاء بعض العيوب التي تسببت فيها العملية، حسب قولها.
قـــد يهمــــــــك أيضــــــاُ :
مي العيدان تشن هجوماً على أصالة نصري بسبب حفلها
مي العيدان تواصل الهجوم على أنغام بسبب نجلها